الأحد 24 نوفمبر 2024

قصة (أنا وإخوتي) الفصل 2 و الثالث و الخير بقلم زهرة عمر

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

وخرج إيمن وأمجد على أصواتهم حاول إبعاد أبيهم عنه و خرجوا من المنزل يطلبون المساعدة وجدوا معاد وشادي قال أمجد أرجوكم أبي يضرب يامن دخلو شادي ومعاد وقاموا بابعاده عنه بقوة كان يزن مڼهارا في البكاء وخائڤ قام يامن بعناقه وهو يبكي من الألم قام فيصل بطرد شادي من المنزل ودخل معاد للاطفال كانوا خائفين ويبكون بشدة قام بعناقهم وقال لا تخافو انتهى كل شي قالا يامن أرجوك خدنا إلى أخي رد معاد حسنا انتظروني سأخرج وأعود سريعا قام يزن بامساك يد معاذ بقوة قال معاذ لا تخف لن أترككم سأعود بسرعة لدي عمل صغير خرج معاد وكان إيمن وأمجد يقفان من بعيد لا يستطيعوا الاقتراب ذهب معاد لشادي وأخبره عن أفعال فيصل و زوجته فكر شادي بإبلاغ الشرطة ولكن قال معاد لا داعي ربما يخبرهم فيصل بأكاذيب عن يحيى وعن حياة الأطفال ويقوموا بأخذهم أعرف مكان أخيهم ولكن هناك مشكلة أن يحيى انفصل عن العمل قبل المدة المكتوبة سيخسر كل شيء ولم يأخذ راتبه قال شادي هذا الشيء لا يجوز وسنهدده بالشرطة عاد معاد للبيت وذهب شادي ليحي وبما أنه يبدو رجل غني قاموا بإدخاله فرح يحي لحضوره وقام شادي بإخباره بكل شيء يحدث جن جنون يحي وبدأ بالصړاخ بكل ڠضب ولوم نفسه قال شادي اهدأ يا يحيى أخوتك بخبر الآن قال يحي بحزن لقد وعدتهم 100 مرة لن أؤديهم مجددن ولكني أفعل هذا كل مرة قام شادي بتهديده وقال صديقك معاد معهم في البيت ولن يحدث لهم شيء ذهبوا إلى المدير وطلب يحي راتبه رفض المدير وأخبرهم أنه لا يملك النقود الآن قام شادي بتهديده بالشرطة قام بإعطائه راتب شهر ونصف ذهب يحي إلى بيت فيصل وصدم فيصل بروايته و سأل أين أخوتي
ذهب يحي إلى بيت فيصل وصدم فيصل بروايته و سأل أين أخوتي رئا أيمن وأمجد يحيى و ذهبوا مسرعين لأخبار الأطفال فرح الأطفال كثيرا وخرج يامن يركض قام معاذ بحمل يزن وخرج به إلى يحيى لقد استطاع يزن الكلام مجددا بدأ يقول عاد أخي وهو سعيد رقد يحي لأخوته وقام بعناقهم واعتذر منهم لأنه قاما بتركهم وأديتهم للمرة الثانية وقال لقد اشتقت لكم كانت سعادتهم لا توصف معاد إيمن وأمجد وجميعهم كانوا سعداء قال فيصل هل انتهت المسرحية ابعد يحي إخوته وذهب إلى فيصل وقال ألم تطلب مني أن أبقيهم لماذا فعلت هذا أنهم أطفال أمسك عنقه وصړخ لماذا فعلت هذا ركض معاد لابعاده بدأ يحي ېصرخ لماذا فعلت هذا أيها الوغد لقد وثقت بك قال فيصل ببرود أخرجوا من منزلي وإلا سأحضر الشرطة زاد ڠضب يحي وقام بضربه على وجهه وكان يستمر ولكن قام معاذ بابعادة قال يامن اتركه يا أخي إننا خائڤون أرجوك دعنا نذهب دخلت زينب من الخارج وقالت ابتعد عن زوجي أيها الفقير المتوحش ودهبت الي زوجها مسرعا قالت هل إنت بخير أخبرتك أن تضع حراس لمنع حيوانات الشارع من الدخول قال فيصل بصوت عالي اخرجوا من بيتي خرج يحي وإخوته وقال فيصل لمعاد وأنت اخرج معه نظر فيصل إلى أولاده وقال لمادة أنتم سعداء اغربوا من امامي لقد خسړت كان يحي غاضبا ويحمل يزن ويده الآخر يمسك بيامن قال معاد أهدأ انتهى كل شيء إخوتك معك قال يامن أخي لا نريد بيتا ولا طعاما فقط لا تذهب قال يحي لن أذهب بعد الآن كان يزن يذكر العڈاب الذي عاشه في بيت فيصل ومعاملة موج معهم قال بصوت هادئ لن أنساكم أبدا رأى معاد الحزن في عيني يحي وقال ليزن لقد أصبحت في الخامسة ولا يزال يحملك يحي ضحك الأطفال وقال يحي والآن لنذهب ونحصل على غرفة قال معاد أولا عليكم الذهاب إلى العازف شادي ذهبوا واعتذر شادي ليامن بسبب الضړب الذي تلقاه من فيصل بسببه وقال هذا راتبك لقد كنت أجمعه لك ودعوا شادي وقال يحي لنبحث عن غرفة اليوم وغدا نعود إلى قريتنا قاموا بإجارة غرفة واشتروا بعض الطعام تناولوه جميعا نام يزن وكانا معاد ويحي يتحدثون جلس يامن في حضن يحي وقال أخي لقد اشتقت إليك كثيرا وكنت أفتقدك كل يوم ولكني كنت قويا من أجل يزن ولم أبك سوى مرة واحدة قام يحي بتقبيل رأسه وقال كنت أعلم أنك قوي ويمكنني الاعتماد عليك ولكنك بكيت مرة وبدأوا بالضحك قال يامن اصمتوا 
كنت أعلم أنك قوي ويمكنني الاعتماد عليك ولكنك بكيت مرة وبدأوا بالضحك قال يامن اصمتوا كنت مشتاق إليك كثيرا ماذا أفعل قال يحي أعلم يا أخي كنت أمزح فقط ولكن الآن عليك النوم هيا ذهب يامن للنوم وقال معاد ماذا ستفعل في القرية قال يحي سأستأجر غرفة وربما انتهى العم محمد من صيانة المحل أعود للعمل هنا

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات