قصة (أنا وإخوتي) الفصل 2 و الثالث و الخير بقلم زهرة عمر
وخرج إيمن وأمجد على أصواتهم حاول إبعاد أبيهم عنه و خرجوا من المنزل يطلبون المساعدة وجدوا معاد وشادي قال أمجد أرجوكم أبي يضرب يامن دخلو شادي ومعاد وقاموا بابعاده عنه بقوة كان يزن مڼهارا في البكاء وخائڤ قام يامن بعناقه وهو يبكي من الألم قام فيصل بطرد شادي من المنزل ودخل معاد للاطفال كانوا خائفين ويبكون بشدة قام بعناقهم وقال لا تخافو انتهى كل شي قالا يامن أرجوك خدنا إلى أخي رد معاد حسنا انتظروني سأخرج وأعود سريعا قام يزن بامساك يد معاذ بقوة قال معاذ لا تخف لن أترككم سأعود بسرعة لدي عمل صغير خرج معاد وكان إيمن وأمجد يقفان من بعيد لا يستطيعوا الاقتراب ذهب معاد لشادي وأخبره عن أفعال فيصل و زوجته فكر شادي بإبلاغ الشرطة ولكن قال معاد لا داعي ربما يخبرهم فيصل بأكاذيب عن يحيى وعن حياة الأطفال ويقوموا بأخذهم أعرف مكان أخيهم ولكن هناك مشكلة أن يحيى انفصل عن العمل قبل المدة المكتوبة سيخسر كل شيء ولم يأخذ راتبه قال شادي هذا الشيء لا يجوز وسنهدده بالشرطة عاد معاد للبيت وذهب شادي ليحي وبما أنه يبدو رجل غني قاموا بإدخاله فرح يحي لحضوره وقام شادي بإخباره بكل شيء يحدث جن جنون يحي وبدأ بالصړاخ بكل ڠضب ولوم نفسه قال شادي اهدأ يا يحيى أخوتك بخبر الآن قال يحي بحزن لقد وعدتهم 100 مرة لن أؤديهم مجددن ولكني أفعل هذا كل مرة قام شادي بتهديده وقال صديقك معاد معهم في البيت ولن يحدث لهم شيء ذهبوا إلى المدير وطلب يحي راتبه رفض المدير وأخبرهم أنه لا يملك النقود الآن قام شادي بتهديده بالشرطة قام بإعطائه راتب شهر ونصف ذهب يحي إلى بيت فيصل وصدم فيصل بروايته و سأل أين أخوتي