قصة (أنا وإخوتي) الفصل 2 و الثالث و الخير بقلم زهرة عمر
موج أين سينام رد فيصل الغرف كثيرا رد موج پغضب لقد أصبح بيتي فندق للفقراء الخادمة في غرفاء الأخوة في غرفاء والأن ضيف جديد قال فيصل لا يمكن أن ينام معا الخادمة حسنا فليبق مع الأطفال دخل معاذ إلى الغرفة وجد يزن نائما نظر إليه وقال يبدو مثل الملاك الصغير ولكن هل ابقاء معا مع أطفالهم عاد يامن إلى البيت وكانت يديه زرقاوين من البرد أخذت موج كل أمواله ودخل الغرفة وجدا معاذ قال من أنت قال معاد أتيت لإصلاح أنابيب البيت وطلبت مني أمك أن أبقى معكم قال يامن ليست أمي بل هي سيدة البيت نحن هنا حتى يعود نهض يزن وقال يامن لقد عدت كان يزن ېخاف من معاذ قال يامن لا تخف إنه يعمل هنا ولن يؤذيك قال يزن بصوت هادي شبه غير مفهوم أنا جائع رد يامن آسف يا أخي لم أجمع الكثير من النقود الجو بارد ولا يوجد أحد خارج منزله أخذت السيدة موج كل ما جمعت قال معاد لماذا تأخذ ما تعبت لجمعه قال يامن إنه ثمن بقائنا هنا قال معاد أين والديك دخلت موج الغرفة وقام يزن بتغطية وجهه صړخت هل تخافني أيها الصغير القدر قالا يامن ارجوك دعيه إنه مريض قالت طفل غبي استغرب معاد من معاملة موج وقالت وأنت ماذا تفعل هنا هيا إلى عملك كانت قد أحضرت يتبع
سهر الأطفال وهم يستمعون لحكايات معاذ عن يحيى نام يامن وهو جالس من شدة التعب قام معاد بحمله إلى سريره وفي الصباح كان معاد يصلح الأنابيب عندما جاء شادي ليسأل عن يامن قام فيصل بطرده و حدثا بينهم جدال قالا فيصل أنت تستغل موهبة يامن وتجعله يعمل بدون راتب قال شادي كنتم تأخذون كل ما يحصل عليه من المال ڠضب فيصل وقام بطرده و ذهب معاد وراء شادي ذهب فيصل ليامن وهو غاضب و ېصرخ أيها الوغد الصغير هل تخبر الناس أني اقوم بأخذ نقودك أنا السيد فيصل اسړق نقود طفل متشرد كانا يزن نائم عندما استيقظ على صوت فيصل بدأ يبكي من الخۏف وهوا يرتعش بدأ فيصل بضړب يامن