الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية قلبي المتيم بقلم فيروز عبدالله

انت في الصفحة 11 من 11 صفحات

موقع أيام نيوز

بقى .. 
بصلة ركان بجدية .. فى عينى يا عيسى .. . 
بعد يوم 
ريم كانت قاعدة مع ركان .. كان متفق مع عيسى على طريقة يطلب بيها إيدها .. ومظبط معاه الإضاءة و التغييرات الى هتحصل فى المكان ... 
كان لسة ركان هيديهم إشارة ريم قامت وهى بتقول مضطرة استأذن ورايا معاد مهم .. 
قام ركان پغضب معاد إية  
ريم مع دكتور حبيبة هيعملها إعادة كشف 
هبد ركان إيدة على الطربيزة پغضب .. وقال بضيق كل حاجة حبيبة حبيبة حبيبة ! أنت لية مش مديانى فرصة لأى حاجة حتى لانى اقرب منك ! 
ريم پغضب أيوة يعنى أسيب بنتى لوحدها و اتنينى معاك ! ... هو وجود حبيبة تقيل على قلبك اوى كدا !
ركان بتدخلى الكلام فى بعضة لية .. 
ريم بنفس النبرة مدخلتوش انت إلى معنى كلامك كدا .. شايف حبيبة من دلوقتى عائق و حمل اومال هتعمل إية بعدين ! .. المفروض تشيل همها معايا . . ! 
ركان أنت شايفة أنى مش مقدر كدا .. ولا أنت إلى مخلية قربنا من بعض صعب ! 
ريم بصت فى الساعة پغضب أسمع يا ركان أنت جيتلى وانت عارف إلى فيها عارف انى ام و مسؤولة عن طفلة لوحدى ابوها سابها ومسألش فيها .. فمتجيش دلوقتى تتفاجأ بوجودها .. لأنها هتفضل موجودة و هتفضل أولوية ! .. وخلص الكلام .. ! 
خدت شنطتها پغضب .. و مشيت وهى على آخرها .. جرى عيسى وطلع التلفون من جيبة وقال وهو بيقرأ منه رييم .. أنا بحبك ! 
كهربا سرت فى جسم ريم .. لفت وهى بتكذب ودانها .. 
لقت عيسى .. واقف جنب ركان بيتصبب منة العرق و بيبصلها وعيونة فيها لامعة .. 
كمل عيسى . . ريم .. لحد دلوقتى مش عارف هى حقيقة ولا خيال .. مش ببقى مصدق أن فية حد بالرقة والجمال دا موجود معانا .. ريم .. لما بتبقى معايا مش ببقى محتاج حاجة تانية من الدنيا ببقى واصل لأعلى نجمة فى سمايا .. روحى مش بتطمن غير بقربها .. و قلبى مش بيدق إلا ليها .. دائما وأبدا . . هفضل أحب ريم وهتفضل فقلبى .. لأن إلى زيها اتخلق علشان يتعشق .. 
بصتلة ريم پصدمة .. وقربت كام خطوة .. أبتسم بسخرية وقال ركان بية كاتب فيكى شعر وباعتهولى قال كدا هتضايق ! .. دا الاهبل بس هو إلى يبقى بيحب حد كدا ! 
تحولت نظراتها إلى ركان .. الذى نظر إلى عيسى بعرفان .. لان كل الكلام الى عيسى قالة كان من دماغة ... تماسك عيسى وكمل وهو عامل نفسة بيقرأ قابلنى فى الكافية دا .. علشان هيبقى فية حاجة تخصك بخصوص ريم .. بص لركان وقال حاجة إية بالقرف الى باعتهولى دا ! 
نزل ركان على ركبتة و بجدية وهو بيبص لريم وبيفتح علبة صغيرة واضع فيها خاتم رقيق .. قال ريم .. تتجوزينى 
وانت عارف إلى فيها عارف انى ام و مسؤولة عن طفلة لوحدى ابوها سابها ومسألش فيها .. فمتجيش دلوقتى تتفاجأ بوجودها .. لأنها هتفضل موجودة و هتفضل أولوية ! .. وخلص الكلام .. ! 
خدت شنطتها پغضب .. و مشيت وهى على آخرها .. جرى عيسى وطلع التلفون من جيبة وقال وهو بيقرأ منه رييم .. أنا بحبك ! 
كهربا سرت فى جسم ريم .. لفت وهى بتكذب ودانها .. 
لقت عيسى .. واقف جنب ركان بيتصبب منة العرق و بيبصلها وعيونة فيها لامعة .. 
كمل عيسى . . ريم .. لحد دلوقتى مش عارف هى حقيقة ولا خيال .. مش ببقى مصدق أن فية حد بالرقة والجمال دا موجود معانا .. ريم .. لما بتبقى معايا مش ببقى محتاج حاجة تانية من الدنيا ببقى واصل لأعلى نجمة فى سمايا .. روحى مش بتطمن غير بقربها .. و قلبى مش بيدق إلا ليها .. دائما وأبدا . . هفضل أحب ريم وهتفضل فقلبى .. لأن إلى زيها اتخلق علشان يتعشق .. 
بصتلة ريم پصدمة .. وقربت كام خطوة .. أبتسم بسخرية وقال ركان بية كاتب فيكى شعر وباعتهولى قال كدا هتضايق ! .. دا الاهبل بس هو إلى يبقى بيحب حد كدا ! 
تحولت نظراتها إلى ركان .. الذى نظر إلى عيسى بعرفان .. لان كل الكلام الى عيسى قالة كان من دماغة ... تماسك عيسى وكمل وهو عامل نفسة بيقرأ قابلنى فى الكافية دا .. علشان هيبقى فية حاجة تخصك بخصوص ريم .. بص لركان وقال حاجة إية بالقرف الى باعتهولى دا ! 
نزل ركان على ركبتة و بجدية وهو بيبص لريم وبيفتح علبة صغيرة واضع فيها خاتم رقيق .. قال ريم .. تتجوزينى

10  11 

انت في الصفحة 11 من 11 صفحات