حكاية حدّة أمّ سبعة عروش
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
المقابل فأنا شديد الفخر بمحمد وإبراهيم الذان رفعا رأسي بين السلاطين ولذلك قررت التنازل عن العرش لمحمد وحدة أما إبراهيم سيعيش مع جميلة وستكون المملكة الذهبية من حلفائنا !!! وقفت حدة وقبلت يد السلطان وقالت لم أفكر في الزواج ونذرت حياتي لخدمة قومي حتى رأيت الأمير محمد وأعلمك يا مولاي أنه في اللحظة التي أتزوج فيها سيأثر في الزمن مثلكم بعد أن عشت طويلا ورأيت سبعة عروش تمر أمامي .