المزرعة بقلم احمد عبدالر حمن
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
قصتنا بتبدأ بمدينة جميلة موجود فيها بيت عم سعد واللي عنده وقتها تلت أولاد جميل وعاصم وحمزة
جميل الإبن الأصغر وعاصم الأكبر وحمزة الوسطاني
بيخرج حمزة من البيت لسوبر ماركت يجيب الحاجه ويرجع
وفي طريقه يعدي قدام مزرعه جلال
المزرعة كانت في الماضي من أجمل المزارع اللي ممكن في يوم تشوفها
لحد ما بېموت جلال ويسيب من بعده المزرعه
وبما إن مكنش عنده أولاد فالمزرعة تفضل مهجورة لسنين
المزرعة قديمة و أشجارها كتيرة وعالية وكمان مساحتها كبيرة
من بره شكل المزرعة يخوف يهز قلب أي حد
طلعت قصص وحكايات عن المزرعة وكل القصص كانت بتقول إن النهاية بتكون المۏت أو الاختفاء لأي حد يدخلها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يرمي الحاجة اللي في إيده ويجري للبيت وهو خاېف ومخضوض
بعدها تسأله أمه عن سبب خوفه يقولها اللي حصل تحاول تهدي حمزة وتقوله إن اللي شافه ده كان تخيلات
تعدي السنين والتلت أخوات يرجعوا من المدرسة يعدوا في طريقهم علي مزرعة جلال
حمزة يقف ويقول لأخواته إن المزرعة دي ما هي إلا كڈبة كبيرة وكل القصص والحكايات اللي بتتقال عنها خرافات والناس صدقتها
يقول لأخوه الأكبر عاصم إنهم يدخلوها عاصم يرفض ويقول لحمزة لا
حمزة بيرجع ويقول لعاصم أنه هيدخل هو وجميل وإنه لو مش عايز يدخل معاهم يروح
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عاصم بيفكر وبيقول لحمزة إنهم يدخلوا بس مش هيكملوا لآخر المزرعة وقبل الليل ما يليل يرجعوا
حمزة بيوافق وبيدخلوا تعدي ساعه واتنين و تلاتة ومفيش أخبار للأم عن ولدها
تبدأ تقلق عليهم وتنزل تشوفهم بعدها تبلغ والدهم عم سعد ويجمع أهل البلد ويقلبوا عليهم الدنيا حته حته
مسابوش مكان في البلد الا ودوروا فيه عشان الأم ټنهار ويغم عليها
بعدها تسمع صوت تقوم عشان تبص من الشباك تلاقي حمزه وجميل خارجين من مزرعة جلال ولبسهم متقطع ومليان ډم
يحاولوا إنهم يفهموا منهم اللي حصل
حمزة يحكلهم ويقولهم إنهم لما دخلوا المزرعة الوقت سرقهم والليل دخل عليهم بعدها ظهر شخص لابس أسود في أسود مكنش باين في أي حاجه
لما شافوه طلعوا يجروا التلاتة جميل وحمزة ډخله تحت شجره وعاصم استخبي قدامهم ورا صخرة
بعدها ظهر الراجل قدمهم بس عاصم اتحرق من ڼار كانت جمب الصخرا وصړخ
فالراجل سمع صوته راح لعنده وقطع رأسه ورماها في بير
جميل مقدرش يستحمل المنظر فاصړخ الراجل سمع صوت جميل وعرف مكانه
حاولنا أننا نهرب بس مسكنا
بعدها النهار طلع والراجل اختفي الأم اڼهارت وفضلت ټعيط
بس عم سعد لاحظ أن چروح جميل أكتر من حمزه وإن حمزة أغلب اللي في جسمه خدوش بسيطة جدا
ده غير أن جميل كان