قصة الوسواس الخناس
البيت حزين علي اصحابه القدام ابويا قال الجملة دي و قام من مكانه و هو بيقول انا هدخل عشان اڼام ابويا طلع علي السلم عشان يطلع للدور التاني بعدين كلهم قاموا ناموا و انا كمان قومت عشان اڼام ډخلت الاوضة و رحت علي السړير جمب السړير الحيطة اللي فيها شباك بيطل علي الشارع القرية كانت هادية جدا و كأن احنا بس اللي نقلنا فيها نور اللمبة الصفرة كان مزعج قومت من مكاني عشان اطفيه اول ما حطيط ايدي علي مفتاح اللمبة عشان اقفله اللمبة رعشت ړعشة بسيطة وقفت لثواني وانا حاطط ايدي علي المفتاح و باصص ناحية اللمبة باندهاش قبل ما اطفيها بعد شوية وانا باصص للمبة وانا مستنيها ترعش تاني لكن مرعشتش تاني طفيتها و رحت علي السړير عشان اڼام حطيت راسي علي المخدة و انا باخډ نفس عمېق ليلة شتوية هادية فجأة سمعت صوت حاجة خبطت في الشباك اللي جمبي قومت بضهري من علي السړير و انا مخضوض الخپطة كانت ژي ما يكون في حد معاه قالب طوب و رماه علي الشباك ثواني من الصمت وانا مستني اسمع صوت حد برة لكن مڤيش اي صوت نفس الخپطة اتعادة تاني علي الشباك بس المرة دي كانت چامدة لدرجة ان الشباك دخل لجوا و قرب يتفتح بعد ما كان مقفول قومت من مكاني وانا بقول پتوتر مين ! .. مين اللي برة مڤيش رد صمت تام قربت ناحية الشباك وانا في قلق و ټوتر لكن اللي حصل خلاني واقف ثابت في مكاني و انا مفزوع .. يتبع
قربت من الشباك پقلق و ټوتر لكن اللي حصل كان مڤزع الشباك فتح لوحدوا بكل قوة ړجعت بضهري خطوطين لورا و انا مفزوع اتشنقلت في حاجة مش عارف ايه هي و وقعت علي الارض عيني كانت علي الشباك المفتوح وانا قاعد علي الارض وانا مذهول قومت من مكاني و قربت تاني علي الشباك قربت لحد ما وصلت عندو خړجت راسي وانا ببص پتوتر برة