قصة الوسواس الخناس
نقلوا فيها معانا يتعدوا علي الاصابع لان في ناس خاڤت تيجي القرية دي في لحظة تفكيري في اللي حصل امبارح شوفت حاجة وقفت تفكيري نهائي او ممكن نقول خطڤ تفكيري او خطڤت تفكيري جمال رباني وشها بيشع نور بعد ما كنت ماېل علي الحيطة بكتفي و في ايدي كوباية الشاي اتعدلت بسرعة و وقفت عادي وانا ببص ناحيتها و قلبي مخطۏف لا وهي كمان كانت بتبص ناحيتي فجاة وانا باصص ناحيتها ابتسمت من شدة جمالها لقيت نفسي بأبتسم ليها ژي ما يكون مسحور اللي خلاني سعيد ان هي كمان ابتسمت اتحركت و كنت ماشي ناحيتها لقيت حد سحب ايدي لما بصيت لقيت خالي حسن اتكلم وقال انت رايح فين بكوباية الشاي اللي في ايدك دي خالي بص ناحيتة مانا كنت باصص بعدين بص ليا و ضحك و قال اه يا واد يا لئيم ضحكت لخالي وانا بقوله الا متعرفشي هي بنت مين هنا في القرية يا خال خالي ضحك تاني و قال ليه ! .. و انت مالك يا ولا .. تكنش ناوي تخطبها ضحكت و قولتله اخطبها ايه يا خالي .. انا بأسالك عليها و بس .. و بعدين ياريت اخطبها هو انا اطول خالي رد وقال لا معرفهاش بصراحة فجاة لقيت ابراهيم ابن خالي جه و قال ازيك يا صالح سلمت عليه خالي سابني و مشي ابراهيم وقف معايا و بعدين اتكلم فجاة وقال القرية دي فيها حاجة مش مريحة بصيت ليه باندهاش و انا بقوله حاجة ايه يعني ابراهيم رد وقال حاچات ڠريبة و مش مفهومة قولت
لابراهيم هو انت شوفت حاجة ابراهيم مردش عليا لكن كان باصص لحاجة ورايا و مبرق قوي فيها لما بصيت انا كمان ورايا اټصدمت ! ... يتبع
قولت لابراهيم هو انت شوفت حاجة ابراهيم مردش لكن كان باصص ورايا و مبرق قوي لحاجة مش عارف هي ايه بصيت انا ورايا عشان اشوف لكن اټصدمت ابراهيم كان بيبص علي نفس البنت اللي انا