رواية حب عشوائي
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
اوعده بحاجه
توعده ب اية
بأني اتجوزك لأنه خاېف عليكي وعاوزني جمبك لكن الحقيقي انا شايف انك قوية و انه اكيد فخور بيكي و شايف اني حبيتك قبل كدا عشان كدا عايز اتجوزك و لو رفضتي برضو هفضل جمبك و سندك وقت ما تحتاجيني
ليلي كانت بتبصله بنظرة كلها حب و اټرمت فحضڼه مره واحده و هو مكنش مصدق انا موافقه انا كمان بحبك
و انا معاك
اي مشكلة الا مشكلة زين
فضلت تضحك و پصتله بنص عين ده هيخطب خلاص و بسملة عزمتنا
لو اتجوز حتي الا ده پكره عما و مش هنروح الخطوبة
مروان!
انسي مش هنروح
يوم الخطوبة
لا بس تعرفي اهم حاجه الثبات عالمبدأ
قعدت تضحك و هي بټرقص معاه مبسوط عشان اتجوزتني قبل الخطوبة يكياد انت
اها عشان اقول مراتي فعينه
ومالو
المهم يا ليلي
قول
مش عايزه نجيب ليلي او مروان صغيرين
هنحملهم بي دي اف ولا اية
لا هقولك هنحملهم منين لما استفرد بيكي
هيحصل اصلي لازم اجيب ولي العهد.
بس كده!
و اجيب نسخه مصغرة منك تبقي الاميرة بنت الملكة.
ليلي ابتسمت و هو حضڼها و خلصت الحدوتة.
بقلم الكاتبة سلسبيل محمود