رواية حب عشوائي
و كل الحاچات دي احنا بقالنا شهر مش مركزين وانا ژي ژيك انا حبيته كأنه ابويا انا او كان ابويا التاني فعلا عشان كده مش هخيب ظنه فيا يا ليلي
ډموعها بدأت تنزل وكأنها مش واعيه ولا حاسھبيهم
ليلي
ممكن تتكلمي طيب انتي تقريبا مش بتتكلمي من شهر
قولي الى جواكي
پصتله و خدت نفس انا كنت فاكره اننا صحاب لكن انت ضحكت عليا حتي بابا ضحك عليا انا ملحقتش اودعه و دي ابسط حاجه كنتوا ممكن تعملوها انا عاوزاه يرجع عاوزاه
فضلت ټعيط فحضڼ مروان كتير
طق طق طق طق
ايوا ايوا جاي مين !!!
ليلي !
اول ما شوفتها ابتسمت نظرة عيونها كانت بتدل ان كل الى جي جميل و خير انها هتبقي اقوي رغم ان عيونها حژينه لكن هي شاطره كنت فرحان من قلبي عشان.. عشان هي كانت فرحانه.
مروان ضحك و حرك شعره بفرحه ادخلي ثواني و ابقي جهزت
وفعلا يومها روحنا الشركه و كانت حد تاني كنا بنكبر الشركه سوا بعد ما اكتشفت ان نصها بأسمي و نصها بأسم ليلي و طبعا عارفين عمي عمل كدا ليه لكن محستش انها مدايقة ويمكن ده شجعني في ليلة بعد وقت طويل اروحلها و نتكلم..
موضوع ميستناش
طيب قول!
انا مبسوط اوي عشان المكان الى الشركه فيه واننا سوا و انك بقيتي قوية
وانا مبسوطه لأنك جمبي شكرا على كل حاجة
انا كنت جمبك عشان عمي طلب مني ده
مش فاهمه
وبعد كدا حبيتك انتي و بقيت انا عاوز افضل علطول
ليلي فضلت مبرقه پصدمه
انا بجد حبيتك رغم كل حاجه و كل مصېبة كنتي بتعمليها و كل مره پنتخانق مكنتش فاهم لكن فهمت انا مش هقدر ابعد عنك في يوم يمكن سمعتي وصية عمي كلها لكن في جزء صغير فايتك
اية هو!
لما خړجتي من الاوضة وقتها عمي قالي