الأحد 24 نوفمبر 2024

چٹة أبى

انت في الصفحة 6 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز

 توصل دلوقتي " , وفجاة حد مسك ايدي و سحبني لورا اوي لدرجة اني ۏقعټ علي الارض , فتحت عيني , كنت واقع في الاوضة بتاعت ابويا , قومت من علي الارض وانا حاسس براسي تقيلة جدا و كأني مخبوط عليها بحاجة , قومت من مكاني ورحت ناحية الباب عشان اللحق اخرج من الاوضة دي , لكن lټصدمت ان الاكرة بتاعت الباب مش عايزة تفتح ! , أيه دا بقي !؟ , حاولت بقوة اني افتح الباب مقدرتش , فجاة " عايز تخرج " الجملة دي سمعتها من ورايا , اندهشت وبصيت پټۏټړ ۏخۏڤ ورايا , الاوضة بقيت ضلمة , و هي كانت باينة في الضلمة , كانت واحدة ست , و دا اللي عرفته من صوتها و من هيئة جسمها , اتكلم پټۏټړ و قولتلها " انتي مين !؟ " , بلعت ريقي

 وانا مستني الرد , لكن مردتش , بس لقيته بتقرب عليا , الناحية اللي كنت واقف فيها كان فيها اضاءة نور , لما قربت عليا ظهرت في النور بشكلها الغريب , مش عارف أقول هي ست عجوز و لا بنت في العشرينات ! , وشها مجعد و تحت عنيها سواد , لكن جسمها جسم شابة صغير في السن , قربت عليا و هي بتبتسم , انا رجعت لورا

 لغاية ما لزقت في الباب , كل ما تقرب كنت بحس ان حد بيخنقني , قربت لحد ما بقيت واقفة قدامي , ابتسمت

 ابتسامة مرڠبة وقالت " عايز تخرج ؟ .. هتخرج .. بس متنساش ترجع الامانة " , وفجاة لقيتها مدت ايدها و فتحت اكرة الباب , اللي اول ما حطت ايدها عليها الباب فتح ! , و ببص عليها تاني كانت اختفت , خرجت من الاوضة وانا بجري منها , ووقفت بعيد وانا ببص عليها بنظرة رهبة و خۏف , أمانة ايه اللي اللي ارجعها ! ؟ , و قديم أيه اللي ادور عليه !؟ , هو أنا ناقص الغاز , كنت واقف بكلم نفسي , و انا لسه مټۏټړ من اللي حصلي جوا الاوضة , فجأة الباب خبط , رحت عشان أفتح , أتفجأت بست معرفهاش , كانت ست عجوز و في ايدها عكاز , كنت فاتح

انت في الصفحة 6 من 10 صفحات