چٹة أبى
علي الحاجة اللي ۏقعټ , كانت lلمية القزاز , رجعت بصيت تاني علي الشخص اللي قدامي , لكن كان اختفي , هو أيه ده ! , ومين الشخص دا !؟ , وقفت من مكاني و شغلت النور , باب الاوضة كان مقفول , يعني محدش دخل ولا خرج من الباب , امال مين الشخص دا !؟ , قفلت النور تاني و رحت ناحية السرير , لأن بصراحة انا دماغي وقفت عن التفكير , مبقتش قادر افكر ولا قادر أفهم ايه اللي بيحصل , نمت بضهري علي السرير وانا باصص للسقف و مش قادر انام بردوا , فجاة باب الاوضة خبط , ازاي !! , مفيش حد في البيت أصلا معايا , أنا دلوقتي عايش
لوحدي بعد ما ابويا اللي انا مش لاقي چٹټھ توفي , الباب خبط للمرة التانية , اتكلمت و قولت پټۏټړ وانا ببلع ريقي " مين ! " , , " أفتح يا واد يا زين " , lټصدمت !! , اللي رد عليا من برة الاوضة دا ابويا ! , مكنتش مصدق اللي سمعته , نزلت بسرعة من علي السرير و انا بجري ناحية الباب و فتحت عشان أشوف ابويا , لكن ! .. مفيش حد ! , مفيش حد قدام الباب , يعني ايه !؟ , يعني اللي سمعته دا وهم ؟ , انا لما سمعت صوت ابويا بيرد عليا من برة ,
كل اللي جه في بالي ان ابويا لسه حي , بعد ساعات من محاولات اني اقدر انام , اخيرا نمت , قومت الصبح علي حد بيصحيني , لما فتحت عيني و ببص لقيته ابويا , ابتسمت ليه و قومت , لكن افتكرت ان ابويا اتوفي امبارح , الابتسامة اتشالت من علي وشي وانا ببص تاني جمبي , لكن لا , أنا بتوهم ان ابويا موجود عشان زعلان عليه ! ولا ايه ؟ ! , سمعت الباب الرئيسي من البيت پېخپط , قومت من علي السرير و خرجت برة الاوضة و رحت فتحت الباب , كان خالي حسن و عمي مختار , دخلوا و قعدوا , كنت انا لسه واقف , عمي مختار اتكلم وقال " ها يا زين موصلتش لحل انت التاني ؟ " , قعدت علي كرسي الانتريه وانا بقول " طيب قولي أوصل لحل ازاي يا