رواية عشقي لصعيدي
حاجته معاها نص ساعه ويكون هنا
وعد حضنته بفرحه ربنا يخليك ليا يا خالد
خالد ضحك وضمھا ليه
حبيبت قلب خالد
وعد بعدت بفرحه ولمحت تقي بتكمل رص لأطباق ولاويه وشها
وعد بهمس شكلها غيرانه
خالد بص علي تقي ورجع تاني لوعد
لا ما هي بتتحضن بس فوق
وعد بضحك الله يسهلك يعم هروح اظبط الدنيا انا بقا
خالد فاق علي صوت زياد الي بينادي وطلعه
زياد صباح الخير
خالد صباح النور.... بص علي ريهام الي واقفه جنبه بستغراب... في حاجه
زياد ايوه اتصل بلمأذون وخليه يذود الورق.. علشان انا كمان هكتب كتابي وخلي ريهام مع البنات لحد مخلص كام مشوار
خالد بهدوء ادخلي يأنسا ريهام جوه لاول وانت تعاله نفطر ونشوف الي عايزه
خالد اول ما اتاكد انها بعدت اتكلم
اي انت زهقت حلا وهتتجوز غيرها
زياد ابتسم لا هتجوزها هي يا خالد
خالد رفع حاجبه بستغراب
ورضيت
زياد ابتسم هي مطلعتش رافضه بس الظروف
خالد ضحك هطير من الفرحه
زياد خلاص بقا كفايه رغي عندي ورق كتير عايزه أخلصه قبل كتب الكتاب
زياد اتنهد ماشي
زياد دخل واول مدخل سمع صوت ضحك ريهام وفرحته وهي بتتكلم معا البنات عن الي هيعملوه النهارده
بليل
بعد كتب الكتاب وفرحت الكل
خالدمبروك يا واد اخوي
جبل بحبالله يبارك فيك يا عمي
خالد بحب لزيادمبروك يصحبي
زياد بفرحهالله يبارك فيك وعبال عوضك ان شاءلله
خال ريهامطاب اي ريهام مش هتجي نسلم عليها قبل ما نمشي
قالها خال ريهام الي اتصل بيه زياد علشان يكون وكيلها
ريهام طلعت بفستانها الوردي الي جبهوله زياد وهي منزله وشها بخجل
زياد قرب منها وهمسلو سلمتي علي ولاد خالتك دول هكسرلك ايدك هو خالك بس
ريهام رفعت وشها وبصتله بزهول
واحد من ولاد خلتها اتكلم بهزار
رايكم
الفصل السابع عشر
خالد مسك ايد زياد الي كان ناوي علي مۏت ابن خالت ريهام بعد الي قاله
خالد بهدوء نورتونا
خال ريهام بتوتر بص لابن اخته
بنوركم... بص لريهام وكمل... خلاص يا حبيبتي هنمشي احنا دلوقتي ونيجي يوم الفرح انا والعيال وخلاتك
خال ريهام همس لابن اخته وهو ماشي
اي الي قلته دا يزفتكويس انه ما موتكش فيها
ليه عادي انا بهزر يا خالي
ودا صعيدي معندوش هزار
جوه
زياد بعصبيه مسبتنيش ليه اربيه أبن ال
خالد بهدوء بقولك اي انا مش ناقص صداع
زياد پحده لريهام يلا
خالد بنفس بروده لا ما هي هتقعد مع البنات هنا وانت هتاخد جبل معاك
زياد نعم يخوي
خالد نعم الله عليك خود جبل وهوينا بنام بدري
زياد بص لريهام بهدوء
تعالي
ريهام مشيت معاه وقفوا بعيد شويه عن خالد الي بيبص عليهم برضو
زيادمتسبيش وعد ومرات خالد خليكي معاهم علطول مطلعيش من اوضتك هتطلعي اتاكدي ان مفيش راجل في البيت وخدي بالك تطلعي بشعرك او بلبجامه
ريهام حاضر
زياد باس راسها
خالد يلا يا زفت
زياد بضيق يلا ياااا جبل
خالد قفل الباب ولف
لقي تقى علي السرير لابسه قميص عنابي بحملات لحد الركبه نايمه بعمق وباين عليها تعب ورهاق اليوم.. خد هدوم مريحه من الولاب ودخل الحمام يغير شويه وطلع بينشف شعره ولابس تيشرت ابيض مبين تقسم جسمه وبنطلون قطن اسود دخل اطمن علي يزيد وباسه زي كل ليله ورجع ليها تاني
خالد قعد جنبه وميل باسها علي كتفها ورقبتها او بيعضها... هو بيضيقه علشان تصحا وخلاص
تقى فتحت عنيها خالد
خالد بهدوء اي الي انتي نايمه بيه دا
تقى بنوم وتعب من التعب نمت من غير ملبس الروب
خالد نام وخدها في حضنه وبيحرك ايده علي شعرها
خالد بسرحان هو انتي غرتي بجد لما حضنت وعد
تقى دخلت جوه حضنه اكتر من غير كلام
خالد كمل انا عمري ما حضنت وحده غير وعد علي فكره.. سكت شويه وكمل... وانتي
تقى رفعت وشه وبصتله بمعنى ومراتك
خالد رد عليها من غير ماتتكلم حتى
خالد حتى هي ...رجع شعرها ورا ودنها وهو بيبصله...مكنتش زيك كدالما كنت متعصب من يومين وانتي جيتي قلتيلي مالك وانا زعقت فيكي...كنت حاسس اني لازم احضنك علشان اعتذرلك...اما هي كنت اقله مش طايق نفسي تقعد تزن برضو لدرجه مره مديت ايدي عليها...الي زي دي تتحضن ازي
تقى بعدت بخو ف بس خالد شدها عليها وحضنها
خالد مش أنتي يا تقى مش أنتي... في فرق كبير بينك وبينها.
خالد اتنهد وباسها علي راسها
تقى حضنته جامد كنه بتعوضه
خالد غطاء تقى بلملايه لما سمع صوت يزيد الي بيعيط
تقى بضيق خالد
خالد بص وراه لقي يزيد واقف بيفرق في عيونه بنوم فردله دراعه
تعاله يا يزيد
يزيد رغم انه لسه متعلم المشي بس جري عليها وخالد خده في حضنه وباسها
حبيبي ابوك أنت
تقى بضيق خالد الجو حر وانا مش عاوزه اتغطاء
خالد يبقا تقومي تغيري
تقى يوووه خلاص هنام
ريهام هي تقى مسهرتش معانا ليه
وعد تعبت وطلعت تنام... شوفي بس دا ولا دا
ريهام قعدت تختار معا وعد ريهام تلفونه رن
ريهام دا زياد دقيقه هرد
ريهام بعدت وردت بصوت واطي
الو
زياد بحب كنتي نمتي
ريهام لا بنختار انا ووعد شويه حاجات
زياد امممم طاب انا في اوضتك علي فكره
ريهام بسرعه بتعمل اي في اوضتي اطلع منها و اوعا تفتح الدولاب
زياد بتلاعب لا ما انا فتحته
ريهام يوووه عليك يا زياد.. غلس
زياد اتخدمي يابت
وعد بتطبق الهدوم تلفونه رن هي كمان وكان جبل
وعد بخجل الو
جبل ملحقتش اتكلم معاكي بعد كتب الكتاب عارفه خالد كرشني علطول
وعد ولا يهمك
جبل مبروك
وعد بخجل الله يبارك فيك
جبل شكلك كان حلو اوي النهارده في الفستان
وعدسكتت و معرفتش ترد
جبل ضحك خلاص هسيبك تنامي
تاني يوم
خالد دخل البيت وديل الجلبيه في جيبه وهدومه ملطخه بدم نتيجه لدبايح الي دبحها
ام جبل من المطبخ وبصوت عالي
الساعه عشره والهانم مصحيتش
ام وعد خالد قال محدش يصحيها شكله تعبان
ام جبل امال عايزه تنام وناس تعملها تتفح مين الي هينضف الكشاش وروس العجول دول. محدش عياكل كدا جوزها
ام وعد ما خلاص يا ام جبل دلوقتي تنزل
خالد سمع كل دا... وطلع ببرود
خالد قعد جنب تقى الي لسه نايمه وبأيده الي مليانه ډم حرك ايده علي وشها
تقى بخضه بسم الله.. حرام عليك يا خالد
خالد بضحك صباح الخير
تقى قامت بسرعه
اي دا انتوا دبحتوا يلهوي
خالد مسكها من ايدها وشدها عليها وتكلم بهدوء
لما جوزك يبقا بيكلمك ماتبعديش غير
لما يخلص وو... يتبع
رايكم في الروايه وشخصيت خالد
الفصل الثامن عشر
تقى نزلة وهي لابسه جلبيه بيتي قديمه شويه لزوم الشغل
دخلت المطبخ وهي بتشمر ايده
تقى لخلتها الي قاعده علي ارض المطبخ قدامه صنيه مليانه من احشاء الدبيحه بتنضف فيها
معلش يا خالتي راحت عليا نومه.
ام جبل لوت بقه
العيب على العريس الي متجوزها
تقى رفعت حجبها وانت لما بتنامي لحد الضهر بسبب و منغير واحنا الي بنوكلك ابنك العيب على مين
ام جبل قربت منها بغض ب وتكلمت بصوت عالي
لتكوني عايز تساوي نفسك بيا يابت المحفن علي اخر الزمن بت السباك بترفع صوتها عليا
تقى برود ما انا زيي