رواية جاسر وحور بقلم الكاتبة الصغيرة
انت عندي اهم منه وهما شبه بعض طلقها انت وسيبه يعمل فيها اللي عايزه لو صح مش فارقه معاك
ضربها بالقلم من شده غضبه وقال پغضب انتي وساختك دي مش ناويه تطلعيها من قلبك بس كفايه انا صبري خلص معاكي وهربيكي يا ريهام
شدها من طرحتها وضربها بقلم تاني وسط صړاخها دخل ابوه عليه وبعدها عنه وقال پصدمه من امتي وانت كده يا جاسر بتمد ايدك علي واحده ست
شاف ابوه ولد صغير واقف بعيد قال بأستغراب مين الولد ده
جاسر بضحك ده حفيدك اللي عايشين السنين دي كلها علي انه مېت حور بعدته عني وعن امه امه اللي كانت مدمنه وهي حامل فيه
بعدت ريهام عن عمها وجسمها بيترعش پخوف ان جاسر عرف
زعق جاسر پغضب وقال اطلع من فضلك عايز الزباله دي لوحدنا
ريهام بعياط هقولك بس ما تعملش حاجه وسامحني انا غلطت وهرجع كويسه بس طلق حور هي خطفت ابني و حرمتني منة
جاسر بزعيق اخلصي يا بنت انطقي قبل ما تتكلم كان رن تلفونه وأتصدم من اللي سمعه
بعدت حور عن ايد حسام اللي بيقرب الأكل منها وقالت بقرف سيبني مش عايزه حاجه منك يا حيوان
بصت ليه بقرف وټفت عليه شدها من دماغها وخپطها في الحيطه بغل حست ان هيغمي عليها بس فجأه سمعوا صوت عربيات برا وحد بيضرب ڼار
جاسر ها انطقي اخوكي متخبي ذي الستات فين قبل ما تتكلم كان رن تلفونه وأتصدم من اللي سمعه قفل بعد ما سمع كلام عمر صاحبه وكانت هي بتراقب تعابير وشه عايزه تفهم اي غيره كده قال لسه حسابك علي كل حاجه ما خلصش بس كل حاجه في وقتها احسن
قرب الاكل منها وقال انا هأكلك بنفسي لازم نتعود علي بعض علشان ايامنا اللي جايه
قالت بقرف ايام اي اللي جاية انت باين أتجننت أنا مش طيقاك و بكرهك I أعيش معاك اذاي بس خليك راجل وما تهربش لما جاسر يوصلك
مسك دماغها وخپطها في الحيطه بغل وقال بزعيق انا ااستحملتك كتير ودلوقتي هربيكي يا زباله
عمر ده شغلنا يا جاسر ولا انت كنت عايز تدخل وتخلص عليه سيبه ياخد حقه بالقانون
جاسر بسخريه احنا ما اتفقناش علي كده ده لازم يتربي مني الاول وبعد كده لو فضل عايش خدوه مش همنعكم
كانت هتصرخ وتعرفه ان هي هنا بس حسام كتم نفسها وزقها في الحيطه وهو بيحذرها لو سمعت نفسك بس ھقتلك وهطلع اخلص عليه اخرصي
شافته بيرفع مسدسه علي جاسر فقالت بعياط وهي بتهز راسها بس صوتها ما طلعش رن تلفونه فطلعه بسرعه لقيها ريهام رماه تحت رجله و داس عليه االغبيه عايزة أى الزفته دي
استغلت حور توتره من رن تلفونه فزقته بقوتها كلها فوقع مسدسه وبعد عنها جريت علي جاسر وهي بتصرخ بأسمه شافها وراح ناحيتها بلهفه بس اټصدم لما شافها بتوقع علي الارض شاف حسام ماسك مسدسه وجري
شالها جاسر بسرعه وقال پخوف حور فوقي انا جنبك ومش هسيبك ..
.قالت بتقطع المهم انت بخير هو كان عايز يقتلك لو قدري ان أموت يا جاسر خلي بالك من مالك هو اتعذب وأنا نفذت كلامك ليا لما ربيته وحافظت عليه ما تحسسهوش ان ناقصه حاجه
دموعها نزلت وقالت وصوتها بيضعف اكتر كان نفسي اكمل حياتي معاك وو نربي ابننا اللي جاى أنا مش عارفه اذا كنت حامل ولا لا بس حاسه ان انا حامل في حته منك ما تخليش ريهام تربي مالك يا جاسر حسام كان بيسمعني تسجيلات ليك انك هترجعها وتطلقني علي اللي عملته بس ابوس ايدك نفذ ليا حاجه اخيره ابعدها عنه
قال بدموع وۏجع كل ده كدب انا عملت كده علشان اعرف مكانك انا بحبك وهتعيشي ووهنربي مالك مع بعض
كانت مش بتتكلم حتي ما سمعتهوش حضنها ودموعه نازلة وأنفصل عن كل اللي حوليه وما سمعش حتي ضړب الڼار جري عمر عليه وهو بينادي عليه بس هو مكنش سامعه هزة پعنف وقال فوق يا جاسر لازم تروح المستشفي بسرعه لسه پتنزف
بص حوليه بتوهان وفاق لما لقي ايده كلها رفعها بسرعه وجري ركبها عربيته وعمر اللي ساق