اسكربت
وسابها ودخل الحمام ياخد شور وطلع لبس وسارة كانت بتعمل رضعة ل قمر وكانت بترضعها بحب
بعد شوية. والباب خبط
يوسف استغرب وقام فتح الباب
وامه دخلت وقالت صباح الخير يابني اومال فين الهانم الي. انت متجوزها
سارة طلعت من جوه وبتسلم علي
نسمة والدة يوسف اهلا
سارة دخلت تجيب لها الضيافة
بس لما خرجت اتفجأت بكلام نسمة ليها
كل ده وكان يوسف ساكت خالص
سارة بكسرة وكتم الدموع ولي الكلام ده ي طنط انا عملتلك اي اساسا
نسمة پغضب انتي يابت متنشيش نفسك واوعي تتكلمي معايا بطريقة دي
وكانت عمالة ټضرب وتشد ف شعر سارة
ويوسف واقف مبيعملش حاجة
سارة بصړاخ ودموع انت عندك بنت افتكر انو ممكن يترد فيها
يوسف اتنفض من كلامها لانه خاېف علي بنتو ومش عايز يحصلها اي حاجة وحشة
قام بسرعه ومسك مامته
يوسف ماما خلاص سبيها انا الي مش عابز المسها
وفضل يشد في مامته لحد ما سابت سارة
سارة قامت بكسره وعياط وشكلها كان متبهدل وراحت اوضتها دخلت حمامها
يوسف بطاعة اكيد ي ماما واكمل بدموع نور كانت كل حياتي وقلبي وعمري كله
نسمة اخدتو ف حضنها وقالت بحب لابنها متظعلش ي حبيبي هي راحت للي خلقها وربنا كاتب ليها العمر
يوسف بعد بهدوء وقال تمام ي امي
يوسف بهدوء خلاص ي امي اتفضلي
نسمة مشيت ويوسف دخل اوضة سارة شافها ماسكة بنتو ووشها كانت متبهدل وفيه علامات بسبب ضړب امه ليها وكانت بدمع وشايلة قمر
يوسف بهدوء انا من بكره هنزل الشغل ابقي خدي بالك كويس جدا من قمر وامي تعامليها كويس وتشليها فوق راسك ولو سمعت انك زعلتيها متعرفيش ممكن اعمل فيكي اي
خلص لبس ونزل يقابل صاحبه
وسارة اخدت بالها انو نزل اتنهدت براحة ودخلت تاخد شور وعملت الغدا براحتها
وهي بتعمل الغدا
كان يوسف جه البيت ودخل المطبخ
يوسف بقرف انتي بتعملي اي
سارة بشهقة وخضة في اي هو حد بيخض حد كده
يوسف. پغضب بت انتي متنسيش نفسك واتكلمي عدل
سارة تجاهلت كلامو وقالت بعمل الغدا عشان تاكل
سارة بهدوء طيب نور الله يرحمها ياعني خلاص اظن فيه دلوقتي حد جديد ف حياتك مينفعش تعاملوا بطريقة دي عشان خاطر انت كنت بتحب واحدة وماټت
يوسف اتعصب من كلامها ومسكها من شعرها
_ انتي عارفة لو قولتي الكلام ده تاني هسود عيشتك
سارة بزعيق