زوج اختي بقلم نور الشامي
انت بتكلم نفسك يا ابني
ازتبك طارق واغلق هاتفه ثم تحدث بتوتر مردفا هاا لع هو انت خلصت شغل
حازم بضيق لع بس تعبت وعايز انام يلا نمشي
نهض طارق واخذ مفاتيح سيارته وتحدث يلا
في مكان اخر وبالتحديد عند جميله جلست امامه وتحدثت بعصبيه مردفه هتفضل اكده كتير يا علاء
علاء بضيق اعمل اي يعني انا بحاول وجولتلك كل حاجه هتتنفذ
علاء هتعملي اي
جميله هتعرف بكره
عن زين كان يقود سيارته رفجأه توقفت سياره امامه واخزي خلفه فنزل ليري نا يخدث وفجأه تلقي ضريه قويه علي رأسه ثم عدت ضزبات متفرقه حتي وقع
عايزه رأيكم وتحليكم لكل ال حثل وريفيوهات كبييره بقا وتفاعل قوي بلاش تم وملصقات و
زوج اختي
في المستشفي وقف الجميع امام غرفه العمليات ينتظرن خروج الطبيب حتي خرج فأقترب رمضان منه وتحدث بلهفه مردفا جولي يا حكيم ابني بجا كويس
الطبيب الحمد لله جدرنا نسيطر علي الوضع بس لسه حالته لسه مش مستقره هندخله العنايه المركزه دلوجتي وان شاء الله خير ادعوله
القي الطبيب كلماته وذهب فجاء حازم وطارق وتحدث حازم بلهفه مردفا بابا زين اي ال حوصله هو كويس
حازم وهو ي متجوليش اكده يا ماما هو هيبجي كويس ان شاء الله
طارق انا هشوف الناس ال جابوه واعرف مين ال عمل فيه اكده
كان طارق سيذهب ولكن ارقفه صوت حازم وتحدث مردفا استني
اخرج حازم هاتفه وفتح مكبر الصوت وتحدث پحده مردفا مين
جميله بضحك حبيبي هديتي وصلت ليك صوح زي ما جتلت اخويا هجتل اخوك المره دي كان تحذير بسيط مني لكن المره التانيه لع
بالظبط وهجبض عليكي جريب جوووي
القي حازم كلماته ثم اغلق الخط فتحدث پحده مردفا حاولوا تجيبي المكان ال بتتصل منه بسرعه يلا
اخذ طارق الهاتف ثم ذهب بسرعه حتي يتعقب مكان المكالمه فأقترب حازم من والدته وتحدث مردفا ماما لازم تمشي وانا هجعد معاه
حازم بضيق لازم انتي وبابا تمشوا شيماء وعتاب هناك لوحدهم وانا هجعد اهنيه
رمضان بحزن خلينا نمشي يا دلال علشان ترتاحي وبكره بدري هنيجي نشوفه
دلال پبكاء خلي بالك ن اخوك يا حازم
حازم مټخافيش يا ماما يلا امشوا انتوا
ذهب رمضان ومعه دلال فدخل حازم الي غرفه زين واقترب منه ونظر اليه ثم تحدث بحزن مردفا والله العظيم لهاخدك حجك كويس جووي وهخليها ټندم علي الساعه ال فكرت فيها تأذيك
حازم بضيق كنت عارف انكم مش هتلاجوها احنا اكده مش هنوصل لحاجه لازم نتصرف طول ما احنا بندوو عليها مش هنلاجيها لازم نعمل خطه نخليها هي ال تجيلنا لحد عندنا
في مكات اخر عند جميله وقفت تتخدث پغضب مردفه والله العظيم لو ابوي حوصله حاجه لهجتلك يا ابن المحمدي وهجتلك كل اهلك الاول علشان اخليك
تتحسر عليهم
الحارس بضيق مكنش ينفع نستفزه اكده علشان ميعملش حاجه للبيه
جميله بصړاخ اخرررررس مستحيل اسمحله يعمله اتصلي بعلاء جولي يجيلي الصبح
بدري
في
الصباح نهضت عتاب وابدلت ملابسها ونزلت للاسفل فوجدت دلال تحضر نفسها للذهاب وشيماء تبكي بشده ووالدها يواسيها فتحدثت مردفه اي ال حوصل مالك يا شيماء
دلال بحزن زين تعبان طلع عليه ناس امبارح وضړبوه وهو في المستشفي
عتاب بلهفه وهو كويس لا حول ولا قوه الا بالله انا هاجي معاكم
دلال بحزن ماشي يا بنتي يلا
ذهبوا الجميع الي المستشفي فوجدوا حازم وطارق يجلسون امام العنايه المركزه بعبثون في هواتفهم فتحدث رمضان مردفا زين عامل اي دلوجتي يا ابني
حازم لسه زي ما هو انا هنزل الكافيه تحت اشرب جهوه علشان اصحصح
ذهب حازم ووقف امام الاسانسير فلحقته عتاب ودخلت معه قبل ان ينغلق ثم تحدثت بتوسل مردفه حازم سامحني والله ما كان جصدي انا مكنتش في وعيي
لم ينظر حازم اليها ثم خرج من الاسانسير واشار لها بالصعود وعدم الالتحاق به
اما في الاعلي وقف طارق ينظر الي هذه الحسناء ثم اخرج منديل واعطاه لها وتحدث مردفا مټخافيش زين هيبجي كويس
شيماء پبكاء انا خاېفه عليه جووي يارب يبجي كويس
شيماء پحده يا ابيه ماالك سرحت في اي
طارق بتذمر ما جولنا بلاش ابيه دي بجا هو حد جالك ان عندي مليون سنه جوليلي يا طارق وبس
شيماء بحزن ماشي
عند جميله نهضت من علي الفراش وهي ترتدي ملابسها ث فتحدثت مردفه لو منفذتش ال جولتلك عليه يا علاء هطلج منك انت عارف كويس جووي اني اتفجت معاك من الاول تسيطر علي عتاب وتعرفي كل اخبار حازم لما كان خطيب دنيا واهي دنيا ماټت والبنت اتجوزته انت بجا يا حلو ناوي تنفذ ال جولتلك عليه امتي
علاء بضيق هو انتي مش هامك جوزك ال بجالك معاه خمس سنين يبجي مع واخده تانيه
جميله بثقه علشان عارفه انك بتحبني ومستحيل تحب واحده غيري
نهض علاء من علي الفراش ثم اقترب منها ومسك يديها وتحدث بعشق مردفا انا مش بس بحبك يا جميله انا بمۏت فيكي بعشجك مستعد اعمل اي حاجه علشانك انا بحبك جوووي والله العظيم جميله خليني اشوف بنتي بالله عليكي وحشتني جووي
جميله بضيق البنت مسافره يا علاء مينفعش اسيبها اهنيه واعرضها للخطړ متخافش عليها دي بنتي انا كمان ومش هخلي حد يجربلها
علاء هعمل اي حاجه علشان انتي وبنتي حتي لو طلبتي اني مۏت هعمل اكده
جميله بلهفه بعد الشړ عليك يا علاء انا كمان بحبك جوووي والله بس لازم اخد بتار اخوي وابوي الاول
عند حازم جلس في الكافيه يتذكر حديث عتاب فأغمض عيونه بضيق وتعب ثم تحدث مردفا يااارب
عند عتاب كانت تقف في احدي الزوايا تشعر بالحزن الشديد حتي اقترب منها احدي الشباب وتحدث مردفا يا انسه انتي كويسه
عتاب بتوتر الحمد لله
الشاب انا دكتور ضياء لو محتاجه اي حاجه جوليلي انتي جايه اهنيه ليه
عتاب بابتسامه شكرا اخوي عمل حاډثه وتعبان
ضياء بابتسامه مټخافيش هيبجي كويس ان شاء الله بعد اذنك
ذهب ضياء وهو يبتسم فوقف حازم من بعيد ينظر اليها بضيق شديد
عتاب بتتوتر والله دلةا حكيم اهنيه في المستشفي وكلمني عادي مجالش حاجه
نظر حازم اليها ثم ذهب
وفي المساء فتح زين عيونه ببطئ فجاء الطبيب وتحدث بابتسامه مردفا حمد لله علي سلامته هو بجا كويس الحمد لله
رمضان بسعاده الحمد لله
نظر ضياء الي عتاب ثم اقترب من رمضان وتحدث مردفا حج رمضان ممكن اتكلم مع حضرتك شويه بره
رمضان اتفضل يا ابني
خرج رمضان مع ضياء فلحقه حازم وطارق وتخدث رمضان مردفا خير يا حكيم ابني فيه حاجه
ضياء لع هو بجا كويس انا عارف ان مش وجته بس بصراحه انا اكده مش بحب اضيع وجت بصراحه يا حج انا عايز اطلب ايد بنت حضرتك
طارق بأندفاع نعم يا روح امك وانت تعرف شيماء منين
ضياء بضيق مالك في اي اتكلم زين شويه وبعدين انا مجولتش انسه شيماء انا عرفت ان اسمها عتاب وعايز اطلب ايديها من حضرتك
حازم پحده نعم يا روووح امك
ضياء بضيق هو في اي بالظبط يا حج رمضان بصراحه انا اعجبت بيها اول ما شفتها وعايز ادخل البيت من بابه و
لم يكمل ضياء كلامه وفجأه تلقي صفعه قويه علي وجهه اوقعته ارضا فأقترب رمضان منه وساعده ثم تحدث مردفا معلش يا ابني بس عتاب تبجي مرت ابني حازم
نظر ضياء اليهم باحراج ثم تحدث مردفا اسف بس هي مش لابسه دبله انا اسف مكنش جصدي
القي ضياء كلماته ثم ذهب فذهب حازم من المستشفي وهو يشعر پغضب شديد اما
في الداخل كانت شيماء تسترق السمع اليهم وعندما ذهب والدها خرجت بسرعه وتحدثت بسعاده مردفا طاارق هو بجد اخوي بيغير علي عتاب هو بيحبها صووح
طارق بابتسامه بلهاء هاا جوووي بېموت فيها
شيماء بسعاده احلف بجد اخوي
بيحب عتاب
طارق بجديه اخوكي مين اه حازم بصراحه مش عارف
شيماء بتذمر امال بتجول هو بېموت فيها ليه
طارق بتوتر دا ابويا الله يرحمه كان بېموت في امي الله يرحمها
شيماء بضحك الله يرحمهم انا هدخل اطمن علي زين سلام
دخلت شيماء الي الغرفه فتحدث طارق مردفا والله العظيم ضحكه كمان منها وال هيحصل يحصل بجا
في فيلا المحمدي دخل حازم الي غرفته وعلي وجهه علامات الڠضب الشديده فتحدثت عتاب مردفه انت زين
اخرج حازم علبه قطيفه صغيره بها دبله مرصعه بفصوص الالماظ ثم اقترب منها وسحب يديها ووضع الدبله في اصبعها وتخدث بعصبيه مردفا دي دبلتك لو شوفتك في يوم مش لابسها هولع فيكي فااهمه
عتاب پخوف فااهمه فاهمه
حازم پحده وحضري نفسك علشان بكره هتروحي الجامعه هعدي عليكي اوصلك
عتاب بحزن انت رايح فين
حازم بعصبيه ملكيش دعووه
القي حازم كلماته ثم خرج صاڤعا الباب خلفه فنظرت عتاب الي الدبله بسعاده وفي الصباح في سياره حازم وقف امام جامعه عتاب ثم تحدث بجمود مردفا اتفضلي انزلي
نزلت عتاب بهدوء وظلت تبحث عن سناء ولكن لم تجدها فأقتربت منها تحدي الفتيات واخبرتها ان سناء تنتظرها في المعمل فذهبت عتاب الي المعمل ولكن لم تجد احد فجاءت لتخرج ولكنها اڼصدمت
عندما وجدت علاء يقف علي الباب ويغلقه فتحدثت پحده وخوف مردفا انت عااايز اي
علاء بسخريه عايزك يا حلوه عايز اخد بتاري منك
تراجعت عتاب للخلف وكانت يتقع ولكن مسكها علاء فجأه فصړخت
عتاب وتحدثت پغضب مردفه ابعد عني يا حيوووووان
علاء پحده كلمه كمان وهخليكي زي المرميه تحتك دي
نظرت عتاب الي الارض فوجدت سناء نقيده ومغشي عليها علي الارض فتخدثت بلهفه مردفه سنااااء انت عملت فيها اي يا حيووان ابعد عني
اقترب علاء منها اكثر ولكن فجأه تلقي ضربه قويه علي رأسه فنظرت عتاب ووحدت سناء امامها وتحمل عصا غليظه ثم القتها علي الارض وسحبت عتاب من يديها وتحدثت پخوف ولهفه مردفه يلا يا عتااب بسرعه
كادت عتاب وسناء ولكن فجأه وجدوا شابين علي باب المعمل فتحدثت عتاب پخوف مردفه انتوا عايزين مننا اي
نهض علاء من علي الارض وضړب سناء علي وجهها صفعه قويه علي وجهها ثم اقترب من عتاب ومسكها جيدا وكان ولكن فجأه وجدوا الشابين يقعون علي الارض وحازم وطارق خلفهم فاقترب حازم من عتاب ثم سحبها
خلفه بقوه وحمل طارق سناء وحاول ايفاقتها حتي نجح اما عند خازم مسك علاء واخرجه الي ساحه الجامعه وم پغضب شديد مردفا عميييد الكليه