احببت قلب قاسې
فهو أجمل ثاني هدية حصل عليها فتبقى صغيرته هي الهدية الأولى و الأجمل يقاطع شرودة صوت صديقه أحمد زياد زياااد زيااااااااااااد ليهتف زياد بحدة خلرمت وذاني يا ژڤټ إنت هو أنت فكرني أطرش إبتسم أحمد لزياد ببلاهة الحق عليا جاي أشوفك و أسأل عليك ليكمل بمرح كده يا بص بتاخد غرضك و ترميني ليبتسم زياد على مرح صديقه يردف پسخړېة إيه وصلت العشق الممنوع دي على صبح ليكمل بجدية كنت عاوز ايه لإخلص أحمد و قد تحولت ملامحه للجدية وصلتي أخبار إن ماجد مش حيدخل الصفقة الجديدة شكلو كده حرم ليبتسم زياد پسخړېة حرم هو لي زي دا يعرف يحرم أكيد بيخطط لحاجة أحمد بإنتباه لكلام زياد فهو حقا معه حق طب حنعمل إيه زياد بذكاء إسمعي كويس و نفذ لحقلك عليه بالحرف ليومئ له أحمد بالطاعة ثم يبدأ زياد يقص عليه ما يحب عمله فهو يعرف ماجد جيدا ليس من النوعية التي تستسلم بسهولة ليقول أحمد بفخر من ذكاء صديقه دا أنت داهية إبتسم زياد بغرور لا يليق إلا به لاحظ أحمد محبس الزواج الذي بيد زياد ليهتف پسخړېة إدا زياد الدمنهوري بيلبس محبس زواج مش مصدق عنيا ليطالع زياد خاتم زواجه بعشق هاتفا و مش أي محبس لتعلو الإبتسامة أحمد فرحا لصديقه فقد عرف لمن ذلك المحبس ليهتف بحب ربنا يسعدك يا صحبي ليكمل بعملية أنا حمشي أعمل لقلتلي عليه ليومئ له زياد فيغادر أحمد تاركا زياد يفكر في ملاكه التي إشتاق لها حقا قصر الدمنهوري تجلس ملاك مع كوثر و ماريا في صالة القصر حيث يعم الصمت المكان منذ أن أتو