حكاية_لم_تنتهي بقلم رودي_عبدالحميد
ودخلت المطبخ علشان تعمل أكل لنفسها قاعد نوح جمب نيرة وهي مغطيه وشها بين رجليها وعماله ټعيط وهو ماسك نفسو من الضحك بالعافيه وعمال يطبطب عليها وبيقول معلش يا حبيبتي حقك عليا عدلت نفسها وقالت وهي بتزعق حقك عليا إيه إنت سايبها تضربني وعماله أقولك إلحقني يا نوح وإنت واقف بتضحك علياا ضحك نوح وقال ما أعملك إيه يعني حذرتك قبل كدة وقالتلك إبعدي عنها وملكيش دعوة بيها وأنا قايلك برضوا تقومي جايه رامية ودنك علي باب أوضتها وتسمعي إحنا بنقول إيه ردت نيرة عليه بعصبية وقالت دا بدل ما تجبلي حقي منهاا مليش دعوة أنا عايزة حقي يا نوح روح إضربها زي ما ضړبتني سند نوح ضهره علي ضهر السرير وقال مينفعش نيرة ببرود خلاص هضربها أنا إتعدل نوح وقرب من نيرة وقال بتحذير لو فكرتي تقربلها مش هرحمك وبعدين إنتي المفروض تتهدي لإنك مفكيش مكان تتضربي فيه فضل يضحك قامت إتعصبت أكتر وقالت ما إنت تضربهااا مش تيجيي تكمل عليا زي ما بتقول رجع نوح سند علي ضهر السرير تاني وقال مينفعش قولتلك نيرة بعوجة بوق ودا ليه إن شاء الله علشان السنيورة حامل يعني! بصلها نوح بعد ما كان باصص علي السقف وقال وإنتي عرفتي منين عدلت نيرو شعرها لورا وقالت ما أنا سمعتكم وإنتو بتتكلمو نوح برفعة حاجب أه يعني إنتي كنتي بتتصنتي علينا بجد طب وبتتصنتي ليه يعني بصتلو برفعة حاجب وقالت غيرت عليك بصراحة خۏفت تخطفك مني نوح بصلها بنظرة فهمتها وقال إحنا هنصيع علي بعض هو مين فيكو اللي خاطفني من التاني هاا إقفلي يا نيرة علي السيررة وخلينا حلوين مع بعض وتجنبي
هيكون ليه يعني فصل باصصلها شوية وبعدها قفل في وشها