تجارب حقيقية بقلم ابو مصطفي

مش هنساها أبدآ وعينه كانت بتنور بطريقه أقل تعبير ممكن أقولهولك عينه بتنور بطريقه مرعبه أنا وقتها شعري وقف وضربات قلبي كانت في تسارع رهيب ومن يومها وأنا شعري أبيض كله وللعلم أنا عندي حاليآ تمنيه وتلاتين سنه والكلام ده من حوالي اتناشر سنه هل بقى دا كلب أو مش كلب الله أعلم من يومها وأنا عندي فوبيا من الكلاب كلها روحت قولت لأبويا حصل كذا كذا وحكيتله الموقف قالي الكلام ده حصل فين قولتله حصل في الحته الفلانيه مش حابب أقول المكان عشان منكنش سبب لناس تخاف من المكان ده رد بابا الله يرحمه وقلي مستحيل يكون كلب عشان الحته دي مقتول فيها واحد وانا برضو بقول مستحيل يكون كلب عادي دا أكيد جن من يومها مستحيل أعدي من الحته دي غير بالنهار أو بالليل بس يكون الوقت مش متأخر....
القصة الثالثة
ممكن متصدقوش الي هقولو دا لكن واللة حصل ليلة الجمعة الساعة حوالي 3 الفجر صحيت من النوم ماكنتش قادر اتحرك كأني مشلۏل مفيش غير عيني بس هي الي بتتحرك سمعت صوت اختي بتنادي عليا باب الأوضة فيه مراية. شفت في انعكاس المرايا اختي واقفة في الصالة و بتنادي عليا فجأة لقيتها اتحركت ووصلت عند بابا الاوضة ودخلت الاوضة ووقفت جنب السرير وبدات تقطع في شعرها لحد ما طلع كلة في اديها ورمتو علي الارض ولقيت صوابع اديها بتلحم في بعضها وبقيت 3 صوابع بس كان منظرها مخيييف جدا وكل دا وهي بتنادي عليا وانا مش عارف ولا قادر اتحرك ولا اصړخ واستنجد بحد فجأة فتحت بقها لحد ما وصل لودانها وكان بقها مليان سناان وملامحها كلها اتغيرت وصړخت صړخة مش قادر انساها ومع الصړخة دي انا كمان صړخت وصوتي طلع وجسمي اتفك قمت ابص علي الكائن دا ملقتش حاجة لكن شفت قط اسود فوق السرير صړخت تاني لحد ما اختفي ومنمتش ولا عرفت انام وعدت اليلة و خلص الموضوع لكن انا لسة بحلم بنفس الموقف. بيتكرر تاني ولما حكيت لأختي قالتلي انا مقمتش من النوم بليل اصلا بصراحة الموقف كان مرعب جدا .
القصة الرابعة
السلام عليكم أنا عبدالرحمن عندي 24سنة حصل معايا موقف غريب جدا من 2009 يعني كان عمري 12 سنة تقريبا لما أختي رزقت بمولود جديد كان عندو مشاكل فى التنفس و اتحجز فى الحضانة فاكونا بنبات معاه فى المستشفى فى غرفة قدام باب الحضانة عشان نطمن عليه باستمرار وتاني يوم روحت معاهم واصريت أبات معاهم فى المستشفى وبعد ألحاح كتيررر وافقو المهم حوالي الساعة 12 كلو نام حتي الممرضة أللي كانت بتبات فى الغرفة الاطفال نامت وقفلت الباب فقمت اتسحب من جمب بابا لقيت نور المكان فى رعشة بسيطة وهواء مع إن مفيش شباك أو أي منفذ قريب والموظفين فى المستشفى محدش موجود منهم غير ممرضة واحده فى الدور كلو وكمان نايمة فجأة لقيت خيال عمال يعدي من أمام الغرف ويدخل جواه الحيطة جريت و دخلت الأوضة بتاعت المبيت مع أهلي تاني وقفلت الباب ورايا فجأة لقيت الباب فتح لوحدو وكأن حد دخل الغرفة وأنا مش شايفو نطيت فوق السرير جمب بابا و حولت أغمض يعني لكن سمعت صوت تزيق باب الحمام أللي فى الغرفة بتاعت المبيت بابوص لقيت الشبشب بتحرك لوحده وكأن حد ماشي بيه على الأرض خۏفت جدا وغمضت عيني لحد ما نمت من الخۏف .. بس بعد كده لما كبرت عرفت إن ناس كتير حصلت معاهم مواقف غريبة فى المستشفى دي اللي موجودة وشغالة حتي الآن فى المنطقة عندنا ..
تمت...
هي تجربة حكتهالي والدتي الله يرحمها كان ليا خال الله يرحمه بقي اكبر من والدتي ف فتره السبعينات كان مهووس ب موضوع تحضير الارواح وكان في ف الوقت ده منتشر موضوع تحضير الروح ب السبت او السله و القلم المهم امي كانت لسا متجوزه جديد و كانوا معزومين هي وبابا ف بيت تيته و خالي كان عايش هناك هو و مراته... امي شافته داخل الاوضه ب السبت والقلم و سمعته من ورا الباب بيقول حاجات غريبه بس خاڤت بابا يسمع او يعرف حاجه زي كده ف مشيت و متكلمتش ف الموضوع تاني يوم امي و خالاتي كانوا بيحضروا العشا و كله جه و مستنين بابا يجي عشان ياكلوا مع بعضهم فجاه لقوا الباب بيخبط خبط مش طبيعي خالتي الكبيره اتخضت و كانت فكراه بابا ف قالت ل أمي قولي لجوزك يبطل الخبطه بتاعته دي يخبط براحه بعد كده أمي راحت فتحت الباب علي اساس انه بابا بس اتفاجئت ان مفيش اي حد ع الباب شويه و جه خالي الصغير حكوله ع الخبط و لسا بيكملوا راح الباب خبط تاني ب نفس القوه والشده خالي فتح الباب بردوا مفيش حد الموضوع اتكرر كذا مره لدرجه خالي جاب كرسي و قعد جنب الباب و اول ما الباب خبط فتح ع طول واتفاجيء ان بردوا مفيش حد المهم بابا كان وصل و الكل سأله لو كان جه و خبط و افتكروه بيعمل مقلب او بيهزر بس بابا حلف لهم انه لسا جاي و ميعرفش اي حاجه قعدوا اتعشوا و تمام و الرجاله قاموا يشربوا الشاي ف البلكونه و أمي و خالاتي بيشيلوا الاطباق و هيغسلوا بقي المواعين فجاه الباب خبط تاني لكن خبط منتظم جدا طبيعي أمي فتحت الباب قلبها اتقبض من شكل الشخص اللي لقته علي الباب 
أمي لقت راجل طويل اوي و نحيف جدا جدا شعره زي شعر الخطيب زمان كده هايش و كثيف و خشن مش ناعم و ملامحه حاده جدا أمي ارتبكت بس محبتش تظهر ده ف قالتله نعم مين حضرتك قالها ربيع موجود ده خالي الكبير اللي كان بيعمل الجلسه بتاعت الارواح اليوم اللي قبل الموقف ده قالتله لا مش موجود ف المحل بتاع والده مبيجيش دلوقت لما يجي اقوله مين قالها وهو باصصلها باصه حاده اوي زي ما يكون كل ملامحه مركزه ف وش امي 
طب لما يجي قوليله أني جيت و جبتله الساعه 
امي قالتله طيب حضرتك مين اقوله مين 
قالها هو هيعرف قوليله زميلك ف الشغل وضحك اوي و قالها قوليله فتحي و بعدين فجاه بص وقف قدام والدتي ب شكل مباشر اوي و قالها انتي خاېفه مني صح 
أمي قالتله والخۏف فعلا مالي قلبها لا هخاف منك ليه يعني راح ضاحك و لف و نزل ع السلم وهو بيقولها لا خاېفه مني متنسيش اللي قولتلك عليه 
امي بتقولي انها من شده قبضت قلبها من الشخص ده كانت عايزاه يختفي من قدامها ب اي شكل و ما صدقت انه نزل عشان تدخل بس حاجه قالتلها بصي عليه من بير السلم شوفيه نزل ولا لا و فعلا بتبص لقت ملهوش اثر مع ان الشقه كانت ف الدور