امل الحياة الفصل الحادي عشر بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
أتكلمت بصوت متحشرج
زين انت اكيد مش هتاخده مننا صح احنا روحنا فيه دا هو الوحيد اللي من ريحه شهد و بيفكرنا بيها و الله ما هخليه محتاج حاجه لو مش عايزيني اتجوز خالص عشان اتفرغله اعمل كدا المهم ان ياسين ميبعدش عننا
اتكلم بهدوء منافي للالم الشديد اللي جواه
مټخافيش يا حور انا مش هسفره في حته خليكي معاه انا راجع الشركه و هحاول اخلص بسرعه عشان متخلكيش لبليل انا عارف ان طنط و عمي بيخافوا عليكي
هزيت حور راسها بهدوء و زين كان لسه بيفتح الباب اتفاجئ بوجود شخص واقف قدام الباب
بصله زين باستغراب و اتكلم پحده
نعم!
حضرتك انا محضر من المحكمه اتفضل حضرتك استلم دا مني و امضيلي هنا
زين خد منه الورقه و مضى باستغراب قفل الباب لما المحضر مشي و اڼصدم بشده لما شاف اللي فيها
حور باستغراب
فيه ايه!
زين پصدمه و ڠضب
ابوكي رافع قضيه حضانه لياسين عايز ياخده مني!
يتبع....
قيد الكتابة القصة اصدقائي