روايه غنوه الداغر كاملة لجميع فصول الرواية بقلم ميفو السلطان
انت في الصفحة 31 من 31 صفحات
منه ورماه تحت قدمها ليتغير وتتغير نظرته للحياه ايضا عنوه لانها لن تدخله فعافروعافر وعافر وصبر حتي عرفت ان حبيبها اصبح حبيبا عن جداره اصبح سندا محبا ا وفوق ذلك اصبح الامان هو الغالب اعطاها الامان والثقه التي عاشت عمرها تفتقدهم وعي ان حياتها لن تكتمل وتسعد الا بالامان والثقه ليكب عليها ويغرقها في امانه وفوق ذلك حبه.. فهم الداغر ال كيف يكون من تلك الغنوه لتصدح الالحان في قلبه وتصدح وتعلو وتذوب الالحان وتذيب معها كل الالم والشجن.. لياخذها داغر. لها محبا ليضمها بين اانه لتكمل حياتها كحبيبه الهبت فؤاده اقټحمت حياته عنوه ليستجيب لها محبا ا ليكمل حياته سعيدا هائما بتلك الغنوه التي تذوب بالحانها في غياهب قلبه ليتشبع بتلك الالحان لتصدح عاليه وتنشر نغماتها لتعلو صوت الفرحة في قلبه واصبحت غنوته هيا الدنيا بحالها مطمن وهيا جنبه هيا في قلبه تدندن الحب كله بداخل قلبه لتلين هيا وتلين وتنساب وتختم الخاڼها علي جدران قلب الداغر ليدق بغنوته ابد الدهر محبا يشع الامان من حولها لتدور وتدور . لتنساب الغنوه وتقف علي عتبه قلب الداغر تنتظر وتنتظر ليفتح لها باب الامان وال لتخطو بقدمها وتقف في منتصف قلبه وتدور بالحانها ليضخ القلب كل ما عه ليسود ال اخيرا وتهيم الغنوه في قلب الداغر لح اخيرا غنوه هيا عن حق غنوه الداغر. دمتم سعداء ميفو السلطان