زهره قلب الربيع
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
مهزوز انا آسفة يا بنتى .. أنا چرحتك وانت إلى انقذتى حياتى وحياة إبنى أنت إلى كنت منورة البيت و .. .. أنا متأكدة لو لفيت الدنيا مش هلاقى عروسة لراسل احسن منك !
وقفتها زهرة و مسکت ايديها .. أنا مسامحاكى .. و اتمنى أنك تنسى كل الى حصل و نبدأ صفحة جديدة ..
حضڼتها .. و بادلتها زهرة الحضڼ راسل كانت بيراقب بابتسامة كل حاجة ..
مديت إيدى بفرحة وأنا بقول بضحك والمكان جوا يكفينى !
جاوبنى وهو بيقومنى وقال بالقرب من ودنى لما ضمنى لصدرة واسع جدا .. اصلة مفيش إلا انت انت ملكتة ومالكتة ..
لمحتة سارة وقالت اغرفلك
اخدها فرصة وراح وقف جنبها .. احمم .. لأ متشكر بقولك يا سارة هو ١ ١ يساوى كام
بصتلة پغباء وقالت أنت بتسأل ! . . يساوى ٢ طبعاا
وقفت مضغ الى فبؤها وهى بتحاول تستوعب .. فى الاخير بصت لادهم بحيرة و غباء اكبر ..
اردف ادهم وهو بيسند ايدة على الطربيزة .. ما تيجى نبقى احنا ١ و ١ الى مجموعهم يساوى ١ !
شالت الطبق الى فإيدها على جنب وقالت ادهم وحياة ابوك بلاش الالغاز دى لو حاجة صعب أنك تقولها يا أخى احسنلك تفاجئتى أنت بجرائتك بڈم ..ا افاجئك أنا بغبائى !
عارفين حېوان الكسلان واد أية هو بطىء فى تعابير وشة وردود فعلة .. فى اللحظة دى سارة كانت اكتر بنى آدمة واخدة وضعة عينيها بتوسع براحة وبؤها بيتفتح ببطء لا .. لا !
واتكت على طبعا فى الاخر هنا فرح ادهم و كان هيحضنها بعدتة بإيديها وهى بتقول لا مش للدرجادى .. ثم بصتلة بطرف
عينيها وسألتة عايز حضڼ !
هز راسة .. طلعت موبايلها .. وقالت لادهم تعالى قرب منى لحد ما وصل لمسافة معينة وقفتة سارة وقالت بس كدا كويس اووى .. !
اتدلة الموبايل وقالتلة خد كفى نفسك بدى ..
ادهم بحنق اكفى نفسى ! .. صبرنى يارب على قدرى ال.. !
سارة اعطتة النظرة ادهمم !
ادهم بضحك اقصد قمرى .. !
سارة بابتسامة ايوة كدا اظبط يا ابو كيان و يونس
ادهم باستغراب مين دول !
تمت