رواية كاملة راااائعة بقلم فاطمة عيد من الفصل الاول الي الفصل الأخير.. ( وقعت أسيرة مخاۏفي )
وهى بتشيل ايدها
يونس تيجى وتنور البيت .. وقتها هطمن وهرجع الشغل تانى
دنيا تبصله بسعاده بجد .. يعنى مش هتخرج ابدا غير لما تيجى !
امير ايوه .. ودلوقتى يلا قومى خدى شور وخلينا نروح نشوفها .. وحشتنى اوى
دنيا بجد ! .. حبيتها
امير حبيتها بس .. انا ادمنتها من اول لحظه .. احساس حلو بجد .. اللى حسيته لما شوفتها كان اقوى من اى احساس فى حياتى .. مش متخيل انى بقيت اب .. بجد دى احلى هديه اديتهالى ..............................
امير يضحك شبهى ايه هى لسه بانلها ملامح
دنيا ايوه صدقنى شبهك .. او جايز انا شايفاها شبهك عشان نفسى تكون كده
امير يبتسم طب هتقومى ولا ننام احسن
دنيا تضحك لا نروح ونرجع ننام براحتنا
امير اوك هقوم اخد شور وبعدها ا
تخلص الشور وتدور على حاجه تلبسها متلاقيش وتفتكر انها سايبه هدومها على السرير بره .. تتأفف وتقف ورا الباب وتنادى
ديالا يونس
يونس ايوه
ديالا باحراج معلش ممكن تخرج عشان نسيت هدومى بره .. هخلص لبس بس واناديلك
يونس بخبث اه طبعا يا قلبى
تبتسم وهو يروح يفتح باب الاوضه ويرزعه جامد عشان تفتكر انه خرج .. وبعدين يروح ويقف جنب باب الحمام بالظبط عشان اول ما تخرج متشفوش .. اول ما تسمع
يونس يقرب عليها بهدوء ويلف ايده وتبعد ورجلها توجعها لانها داست عليها بسرعه
يونس بهدوء مصطنع حبيبتى اهدى
ديالا بضيق لو سمحت اخرج لحد ما البس
يونس يتجاهلها ويلف يقف قدامها ويقرب منها اكتر ويحاوطها بايده بس المرادى باحكام عشان متقدرش تتحرك .. ديالا بتحاول تبعد بس كان محاوطها جامد
يقاطعها يونس اللى باسها مره واحده .. ديالا تتخض وتبرق وبتحاول تبعد بس معرفتش والبورنس بدأ يتفك من مقاومتها تمسك البونس پخوف وبتحاول تخبى جسمها وهو مازال محاوطها وتبعده وبتضرب فيه بايدها لكن كل دا مش مأثر .. يعدى الوقت