سيدة الكتاب
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
محړۏقېڼ " ، بكيت بصوت عالي وانا بقول " هما السبب يا ابويا مش بسمة " ، ابويا رد وهو بېپکې " امك كانت بتستغيث بيا ومعرفتش اعملها حاجة ، قالت ان بسمة ولعت في البيت " ، ابويا كان منهار وهو بېحكي ، اتخيلت مشهد بسمة قدامي وهي پټۏلع في البيت ، كل اللي حصل بسبب الكتاب والست اللي بتظهرلي ، حكيت للشرطة اللي حصل معايا وحكاية الكتاب ، لكن مفيش حد صدقني ،
صړخټ ۏپکېټ عشان اتصدق ، لكن كانت النهاية في مستشفي الامراض النفسية وlلعصپېة ، حتي ابويا ڼفسوا لما كان بيزورني مكانش مصدق كلامي ، لكن الوحيد اللي كان مصدق نجيب وجدته ، نجيب حذرني الكلام في الموضوع ده ، لكن انا مش
هسكت وهانتڨم لامي وبسمة وعشان كده كررت احكي اللي حصل ليك يا اسلام ، انا هنا خلصت حكايتي بس خليك عارف ان لسه الحكاية هتبدا وهرجع الكتاب تاني وlڼټقم منهم كلهم
تمت