سيدة الكتاب
هات الكتاب واياك تكون قريت فيه حاجة انا بقولك اهو اياك " ، خۏڤټ من طريقة كلامها واستأذنت من نجيب ومشيت ، روحت البيت ودخلت بسرعة علي اوضتي وانا بدور فيها علي الكتاب ، دورت في كل مكان في الاوضة ملقتش الكتاب في اي مكان ! ، كنت مټعصب جدي اني مش لاقيه ، خرجت برة الاوضة ولسه هنادي علي بسمة لقيتها في وشي قولتله " هو انتي دخلتي الاوضة بتعتي النهاردة ؟ " ، استغربت ان بسمة مردتش عليا ! وفجاة لقيتها دخلت اوضتي ، دخلت وراها وانا مستغرب وبقولها " في ايه يا بسمة ! مردتيش عليا يعني " ، لقيت بسمة بصت ناحيتي وابتسمت ابتسامة غريبة ! ، في اللحظة لقيت الباب اتقفل جامد والاضاءة بتاعت المكان خفضت خالص .. يتبع
لحظة مانا ما بكلمك بسمة سابتني ودخلت اوضتي ، استغربت ودخلت وراها وانا بقولها " بسمة ! هو انا مش بكلمك !؟ " ، بسمة بصت ناحيتي وعلي وشها ابتسامة غريبة ، قولتلها باندهاش " مالك يا بسمة ! " ، في اللحظة دي باب الاوضة اتقفل ونور الاوضة بقي بيرعش وبقي خاڤض خالص ، لما بصيت ناحية بسمة اتفزعت ، لقيت شكلها اتغير لشكل الست الغريبة اللي ظهرت ليا قبل كده ، كان شكلها مړعپ ، اتكلمت بصوت مخيف وقالت " انا مش قولتلك مفيش رجوع الا بأذية " ، بعد ما قالت الجملة دي رفعت اديها لفوق ، وفي لحظة ما رفعت ايدها في ډخlڼ كتير خرج من ايدها وفي اللحظة دي شاورت عليا بايدها ، الډخlڼ كله جه ناحيتي ، في اللحظة دي فقدت الوعي ، فتحت عنيا وابويا بيحاول يفوقني ، ولما فوقت ابويا سألني وقال باندهاش " ايه اللي حصلك انت واختك ! " ، رديت عليه باندهاش وقولتله " بسمة ! ايه اللي حصلها !؟