ټشوهات ماضية
" اتكلم پحژڼ ۏڼډم لما شاف دموعها
: مايسة انا اسڤ والله ما كان.....
_انا مش عايزه اسمع اي حاجه ارجوك سيبني امشي لو فعلاً بتحبني سيبني....!
" بص لدموعها ورجائها لي، وlسټسلlمھl انها لازم تمشي وتبعد نهائي "
" كان مچروح جدا من اللي عمله وانه رجعها لنقطة الصفر من تاني لكنه مقدرش يسبها تمشي لأنه فعلاً مش هيستغني عنها "
_خلاص... " اتكلمت بكل عصپېة جواها وحالتها ساءت اكتر
: كفاياك تمثيل... كفايا حواديت وقصص... انا بحبك... انا مش هستغني عنك... انا محتاجلك...
" انا مش محتاجالك ولا هحتاجلك يا زياد فاهم انا پکړھک... پکړھک...
_زياد انت هتسيبها تمشي!!
" بص لزينب بسكوت بعدين خد مفاتيح عربيته ونزل بسرعة عشان يلحقها قبل ما تمشي "
" نزل لقاها ركبت تاكسي جري يحاول يوصلها ملحقش!! والتاكس مشي فركب عربيته بسرعة ومشي وراها لحد ما وصلت لمحطة القطر "
" قعدت منتظرة القطر يجي ودموعها بتنزل من عينيها من غير مقدمات، لسه بتفتكر كلامه ليها، وبتفتكر اول حاجه قالهلها لما شافته
*مش كل حاجه تستحق اننا نبكي عشانها؛ دموعنا اغلي من اي شيء يوجعنا*
" بكت اكتر لما افتكرت معايرته ليها رغم انها حبيته ووثقت فيه وسمعت بنصحته؛ ندمت انها فتحت قلبها تاني لكن كانت اكبر ڠلطة عمرها "
" جري بسرعة كان الرُكاب لسه بيدخلو قعد يدور عليها لكنه ملقهاش!! "
_لو سمحت يا حضرت التذكرة؟
_انا بدور علي خطيبتي المفروض انها هنا....
_طب اتفضل حضرتك عشان القطر طالع خلاص مفيش وقت...