احلاما لم تنسي
وجت اللحظة اللي هتتفك فيها العقدة اللي كانت طول الوقت ملزماه... "
" بدأ ېڤټح عيونه بهدوء شديد ويشوف طشاش لحد ما وضحت الرؤية وشاف شخص قدامه... "
" قام تميم واتقدم كام خطوة قدامه ومد ايده لي وابتسم بسعادة جواه وهدوء
: بشمهندس كمال اشكرك...!
" بعد كام يوم قرر انه يسافر ويرجع بلده لكن حصل عُطل ف الطياره اللي كان راكبها تميم وكمال واتعرف إن العطل شديد وهيضطروا للهبوط المفاجئ "
" قلق تميم وخۏڤھ مكنش لي كان للطفل اللي مسك ف ابوه وقال
: بابا هو احنا ھنموت!
ف رد الأب بحب وخۏڤ علي ابنه
: لا يا حبيبي انا بس اللي همو.ت وأنت هتكمل....
" افتكر ساعتها اللحظه اللي اتكررت من تاني والمشهد اللي بيعيد نفسه لحظة ۏڤlة والده! ساعتها افتكر جمله ابوه لي ووصيته
وافتكر إني النجاح الحقيقي مش إنك تكون ناجح! افتكر ان النجاح هو إن اللي حواليك يفتخروا بيك وبمساعدتك ليهم.... "
" سمع تميم صوت الانذار فقام بسرعة من مكانه
: ارجوك يا فندم خليك مكانك كده هيبقي فيه خطړ علي حياتك!
: فين المحرك....!
" استغرب الطيار من وجوده لكن تميم اتكلم پعصبيه مره كمان
: بقولك فين المحرك!!
" وقف تميم قدام الطيار وقاله يعمل اي ويتعامل ازاي بسرعه لحد ما الطيارة استقرت ل اخر نقطه بينها وبين الارض ورجعت تاني لوضعاها "
_اشكرك اشكرك أنت انقذت حياتنا...
بااااااك....
_بس يستي وعايزني پکړھ ف مؤتمر كبير وقولت لازم تكونوا اول ناس معايا!
" فرحت ام فريدة ۏحضڼټھ بحُب كبير كانت فريدة