رواية القناص بقلم زهرة اللوتس الجزار
نخليه حقيقي مش عل ورق وساعتها هواثق فيكي واساعدك واهو اكون امنت الطريق ليا من اي حركه غدر قولتي ايه
داليا... اوكي موافقه
تشيس... تمام وكلم اكمل وراحو عند الماذون واتجوزها واكمل كان الشاهد عل الجوازه دي
بعد ماطلعو
تشيس... اكمل عاوزه يعرف ان الصندوق دا مفتاحو شيلسي عشان مايذهاش
ومشي اكمل
وفضلو الاتنين سوي
داليا ببعض الخۏف... انا همشي بقا عشان بابي والوقت اتاخر
تشيس... تمشي فين انتي ناسيه اتفقنا
داليا... لا مش ناسيه بس عشان ميلحظش حاجه
تشيس... لا انتي هتجي معايا وترني عل ابوكي وتقوليلو ان صحبتك تعبانه وهتباتي عندها فاهمني اذا عاوزني اساعدك
تشيس... يبقي خلاص تيجي معايا
سابها وركب عربيتو
داليا فضلت واقفه متوتره... وبعدين ركبت معاه وهو ابتسم ومشي
راحو بيتو
داليا... تشيس
تشيس لفلها... نعم
داليا.. طيب ال في البيت عندك هيقولوا ايه عليا
تشيس دخل وداليا ورا وكانت متوتره اوي وخاېفه
دخل الاوضه بتاعتو وداليا كانت ماشيه ورا
وحاصر داليا... في الحيطه... عرفتي ازاي اني القناص
داليا شهقت لما حاصره واتكلمت پخوف... من العلامه ال عل ايدك مامي قالتلي عليها في الفديو علامه الحړق
داليا... طيب ابعد عني
تشيس ضحك.... ههههه
عاوزني ابعد عنك صح
داليا هزت راسها بمعني اه
داليا كانت مصدومه وفي سره... لازم اعمل كدا عشان اخد حقك يامامي ولازم يدفع التمن دا غالي اوي واهو اول واحد هيخدوا منه هو عدوا
داليا كانت بتبص عل الحمام بدموع وفي سرها... ابوي رماني في الڼار بايديه ولازم استحمل
كان تشيس تعبان وهيا راحتت تتطمن عليه
كان قاعد في اوضته ومغمض عينه... لقه ال بيحط ايدوا عل جبينه قام مڤزوع
داليا بخضه... دي انا
عامل ايه
.... مبسوط كدا
تشيس بصلها بحب... انتي طيبه اوي يا داليا
ك بصلها بحب... وانا بعشقك يا اميرتي
وبقت مراتو شرعا وقانونا
باااك
امجد پصدمه وجنون... يعني ايه حطيتي