عازف الناي
قصة ( عشق lلخۏڤ ) غامضة و مړعپة
صدي صوت كان بيتردد في اذني " بحبك يا سارة " لما فوقت فتحت عنيا في مكان غريب ، كنت نايمة علي السرير وماما كانت قاعدة جمبي وبتبكي وخالي كان واقف وساكت ولما شافوني فتحت فرحوا ، ماما خدتني پlلحضڼ وهي بتبكي وتقول " كنت عايزة تموتي نفسك يا بنتي " رغم التعب اللي انا فيه بس سالت ماما باندهاش " ازاي كنت ھمۏټ نفسي يا ماما!؟ " خالي اتكلم وقال " يا بنتي انا رحت انا ومامتك نسال عليكي عند صحبتك لما اتاخرتي عن كل يوم من رجوعك من الجامعة ، لكن لما رحنا لصحبتك قالت انك لسه ماشية من عندها ، ولما رجعنا البيت لقينا lلڼlړ ماسكة فيه وانتي مرمية علي الارض " ، رغم اللي قالوا خالي لكن انا سالته سؤال بعيد خالص ، قولتله " هو حبيب الشب اللي كان معاك فين مكانه !؟ " ، خالي اندهش من السؤال و رد عليا باجابة صدمتني ! … يتبع
سالت خالي سؤال بعيد عن اللي قالوا خالص ، لان هو دا اللي كان كل تفكيري ، سالته وقولت " هو الشب اللي جه معاك البيت عندنا وعرفتنا بيه فين مكانه ؟ " ، خالي اندهش من السؤال وبعدين قرب علي پټۏټړ وهو بيقعد علي السرير وبيقول " قصدك علي حبيب ! " رديت وقولت "
اه هو حبيب دا ايه حكايته و هو اصلا منين !؟ " خالي سكت شوية وهو بيفتكر وبعدين قال " بص يا سارة يا حبيبتي انا معرفش اى حاجة عنوا غير انوا اتوظف جديد معانا في المستشفى اللي بشتغل فيها لكن معرفش هو منين ولا حتي اسمه بالكامل ايه لاني من ساعة ما جه مسمعتش اسمه بالكامل ولا حتي سالته ! " اندهشت من كلام خالي وقولتله بعصبية " ازاي يعني تجيب واحد غريب عندنا البيت وانت متعرفش لا اصله ولا فصله " ، خالي حس بالخذلان وبص في الارض وهو بيقول " عندك حق يا بنتي ، بس الولد مؤدب ومحترم دا بيعزف بالناي اللي معاه بيسحرنا بيه ، شب شاطر جدا " ،