رواية خادمة الجسار للكاتبة سمسمة سيد
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
اسند جبهته علي جبهتها مرددا بآلم
سامحيني ارجوكي انا اسف
رفعت عيناها لتنظر الي عيناه التي تلتمع بالدموع والآلم لتؤمي ببطئ مردده
مسمحاك يا جسار
اردف بلهفه وهو ينظر الي عيناها
بجد بجد يا غرامي
غرام باابتسامه هادئه
بجد يا جسار مسمحاك وموافقه اكمل حياتي معاك
بحبك بحبك يا غرامي
تمت ...
رأيكم دمتم سالمين
سمسمه_سيد