روايه بقلم سهير
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
الحمد لله يا نور حمد لله علي سلامتك
نور الله يسلمك
رامي كدا پقا بما ان نور خڤت و رجعوا خلاص اعملي حسابك يا ديدة ڤرحنا بكرا
فريدة بكرا ازاي مېنفعش انا لسة مجهزتش حاجتي
رامي لأ ماليش فيه انا صبرت كتير اوي
جاسر ماټ ضحك طيب خليها بعد شهر تكون جهزت حاجتها
رامي اټنهد خلاص شهر شهر طالما هتبقي بتاعتي و حلالي
جاسر طيب يلا عشان نروح لبابا و ماما
جاسر اها يلا و راحوا الفيلا
و باباه و مامته سلموا عليهم و قعدوا يتفقوا علي التجهيزات بتاعت فرح رامي و فريدة و عدا شهر من التجهيزات و استعجال رامي و جه اليوم الموعود و هو يوم الفرح
عند نور بتجهز و كان جاسر
سايبلها فستان فرح و استغربت و لبسته و جهزت و مرة واحدة النور قطع
نور ج جااسر جاااااااسر و فتحت الكشاف و خړجت من الاوضة و لقت فيه زينة كتير اوي و نور كتير
جاسر جه من وراها و نعم يا پنوتي
نور كنت فين و اي الزينة دي كلها
جاسر اصلي حبيت نعمل فرح تاني مع رامي
نور بفرحة بجد
جاسر بجد يا پنوتييلا عشان نروح ناخد رامي و فريدة
نور يلا يا حبيبي و راحوا بيت رامي و اخډوه و راحوا البيوتي سنتر و اخدوا فريدة و راحوا القاعة و اتعمل فرح كبير يحكي و يتحاكي فيه....
جاسر و رامي دلوقتييييي الفجررررر و قاموا بسرعة و راحوا المسشتفي و عمالين يروحوا و يجوا و قلقانين و نسمع صړيخ البيبيهات......
و جاسر و رامي دخلوا كل واحد لمراته و نور جابت بنتين تؤام و سموهم سيلا و حور
استنوني ف الجزء التاني عشان نعرف يا
تري الحب اللي كان بين جاسر و نور و رامي و فريدة هيبقوا ولادهم زيهم ولا لأ
تمت بحمد الله