بقلم حوريه مصطفي
انت في الصفحة 15 من 15 صفحات
يعني مش خطڤك انا..
قمر ووشها احمر حازم انا بحبك اوي..
حازم بهيام بحبك يا قمري بقولك قومي ياله جهزي الفطار عشان انا واقع من الجوع ومحضرلك مفاجأه هتحببها اوي
قمر مفاجأه ايه..
حازم ياله قومي وكل حاجه في وقتها..
بعد مرور فتره ليست طويله..
ببحاوط خصرها بحب وبيسند راسه على كتفها اساعدك يا حبيبتي..
قمر بابتسامه لا انا خالص خلصت خد بس حطهم على السفره
حازم بهدوء قومي ياله اجهزي..
قمر بابتسامه هنروح فين..
حازم بابتسامه هنسافر يا قلبي..
قمر بعدم استعاب نسافر...!!!
حازم بابتسامه اه ياله اجهزي..
قمر بهدوي بس انا مش هلحق اجهز شنطتي ولا اجهز اي حاجه..
حازم بابتسامه وهو يحاوط خصرها انا عايزك كدا مش عايز اي حاجه ياله قومي بقى اجهزي عشان نلحق الطياره
حازم بابتسامه اه ياله بقي..
بعد ساعات طويله بيوصلوا استراليا
قمر بسعاده المكان يجنن يا حازم انا مبسوطه اوووي
حازم وهو يحتضنها بعشق اعيش وافرحك يا حبيبتي انا بحبك اوي يا قمر..
قمر بعشق وانا بمۏت فيك..
بعد مرور 8 اشهر...
كان الجميع يقف امام غرفه العمليات التي توجد بها رزان..
قمر پخوف وهي تستمع الي صړاخ رزان العالي هم بيعملوا فيها اي يا حازم
داغر بهدوء وخوف
علي رزان خد قمر من هنا يا حازم عشان غلط عليها التوتر ده..
قمر بهدوء لا يا داغر انا مش همشي من هنا وفجاه اطلقت صرخه قويه
حازم پخوف مالك يا حبيبتي..
قمر بۏجع مش قادره يا حازم شكلي بولد..
حازم پخوف تولدي ازاي انتي لسه في الثامن ولكنه اتنفضه علي صوت صړاخ قمر العالي
الدكتوره بتوتر دي حاله ولاده مبكره ولازم تدخل العمليات حالا..
بعد مرور ساعتين...
انجبت روز توام سليم شغف وقمر ولد وهو حذيفه..
في قصر الشهاوي..
بعد مرور 3 سنوات..
كان الجميع يجتمع في جنينه القصر..
كانت روز و قمر يشويون الكباب علي الفحم و كانت تشهاهدهما شغف في حماس..
بينما كان كل من داغر و حازم يلعبون كره قدم مع سليم و حذيفه..
شغف بطفوله مامي انا جعانه اوووي..
روز بحنان ثواني و الاكل يكون جاهز يا روحي ثم اكملت بإبتسامة نادي بابي و سليم و انكل حازم عقبال ما الاكل يجهز ..
شغف ببراءه و حذيفه يا مامي..
روز بضحك و حذيفه يا قلب مامي..
بعد فتره ليست قليله..
كان الجميع يجلس علي طاوله الطعام في جو يملؤها الدفئ..
روز بإبتسامة خجل انت اجمل يا دغوري..
قمر بغيظ اناا ساعدتها ع فكره يا سي داغر..
حازم بضحك ع فكره احنا قاعدين و انت في ملكوت تاني انت و المدام..
داغر ببرود خليك في حالك..
نظر له حازم بغيظ ثم قال بإبتسامة ايه رايكم ناخد صوره تذكاريه بمناسبه التجمع العائلي ده..
ابتسم الجميع بتأيد علي فكرته..
قام حازم بجلب الكاميرا و وضعه وضع التصوير..
التقطت الكاميرا هذه الصوره التي كان يملؤها الحب في عيون ابطالها..
النهايه..