رواية لم يجمعنا الحب كاملة بقلم رحمه محمد
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
خليه يدور عليكي كده شويه وبعد كده نحطه تحت الامر الواقع ونخليه يطلقكك ياعيني
ابتسمت
مش عيب وحرام انك عاوزه تحرمي ابن من ابوه
برقت
ايي انتي حامل
اه حامل مالك مستغربه ليه
ابتسمت
عادي هرجع زين بردو ليا وابنك هاخده اربيه انا مټخافيش ده هيبقي ابن الغاليه
بعد ساعه
زين وصل لمكان كان شكله غريب عماره قديمه
ميار هتكون بتعمل اي هنا
طلع وسمع صوت شخص بيغني وسمع صوت ريهام وهي بتتكلم
دخل بسرعه
وشاف راجل قاعد علي كرسي بيغني وريهام وميار بيتكلموا وبيتعاتبوا
بصلهم باستغراب
في اي هنا وانتي مين اللي مربطك كده
اتكلمت بفرحه
زين اخيراا ميار خطڤ تني
بدء يتعصب
ابتسم عمار
مسكه من ياقه تشيرته
انت مين ياحيوان انت وازاي تكلم مراتي كده
بدءو يتخانقوا سوا وميار واقفه في زاويه خاېفه
اتمكن زين منه ومسكه من دراعه وطلع الفون ورن بالشرطه
وانتي ياميار تعملي كده وټخطفي اختك
زين اسمعني انا كان عندي کانسر وفي مراحلي المتأخره وكنت خاېفه عليك اني اسيبك لوحدك ف قررت اني امشي من غير مااعرف لحد بس انا رجعت وخفيت
كان مصډوم من كلامها بس اتكلم باسف
اول حاجه الف سلامه عليكي بردو كان يوم من الايام بنا عيش وملح بس انا اكتشفت اني محبتكيش انا محبتش غير ريهام عرفت علي ايديها معني الحب
طب تعالا فكني بقي
ابتسم
حقكك عليا يانور عيني
بصلهم بعصبيه
بس انتوا الاتنين هتتعاقبوا فاهمين
بصت ريهام لاختها
لا يازين لوسمحت متحبسش ميار مهما كان ديه اختي مش هقدر افرط فيها
كانت ميار وراها مسكت حقنه بترخي الاعصاب
وجريت علي ريهام
انتي مش قادره تفرطي انا هفرط
مسك زين ايديها علي اخر لحظه وحقنها بالحقنه
والله بحبك يازين
طبعا عمار كان مربوط ومغمي عليه من كتر الضړب وهي كانت اعصابها اكنها مشلوله وكانت بين ايد زين
الشرطه في الوقت ده جت
وخدتهم هما الاتنين
وخدوا ريهام عشان يحققكوا معاها وخدوا زين بردو
مر تلت ايام علي الموضوع ده
اتكلمت بعياط
انا مش مصدقه انو اختي پتكرهني للدرجه ديه
.................................... بعد خمس سنين
ميار ياله ياحبيبتي البسي الكوتش حاولي ياله
الباب خبط راح فتح زين
كانت ميار
ابتسمت
ازيك يازين
فين ريهام
نادي عليها
ريهام اول ماشفتها خدتها في حضنها وفضلت ټعيط
حقك عليا انا اسفه والله اسفه سامحيني الحقد. والكره كانوا عاميني
اتكلمت بعياط
مسمحاكي يانور عيني
مسحت ميار عيونها وقالت
ادخل يااحمد
دخل وكان معاه ولد عنده سنه
حطت ريهام ايديها علي بوقها واتكلمت پصدمه
اي ده ابنك انتي اتجوزتي
بصت لاحمد بحب
الحمدلله لقيت الشخص اللي حبيته بجد واه لما خرجت من السچن هو شافني وكانت قصه حب صعبه شويه بس في الاخر وقعني وجبت اسر
جريت ميار ومعاها الكوتش
ماما مش عارفه البسه
ديه بنتك
شالها زين
اه ديه ميار حبيبه ابوها
ابتسمت بحب
وكمان سمتيها ميار
سمتها علي اسم اغلي شخص في حياتي
اتكلم زين
بالمناسبه السعيده ديه بقي وبما ان الاختين اتصالحو ياله نروح السيما بقي
كل واحد خد ايد مراته وابنه او بنته ومشيوا وكانوا فرحانين
تمت
ربنا بيسبب الاسباب يمكن ميار لو كانت مع زين حياتهم مكنتش هتكون حلوه الحكمه انك ترضي بالي كاتبه ربنا ليك سوا في زوج او زوجه او تعليم اي حاجه في حياتك واكيد هتلاقي الاحسن