حكاية الحرّاث وإبنة الجار
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
واقفا أمامها وهو يبتسم لم تعرف الفتاة ماذا تقول فهذا آخر ما كانت تتوقعهقال الفتى لقد أتيت في الموعد كما إتفقنا وذهبت إلى إخوتك لكنهم طردوني وبعد فترة قابلت ذلك الحراث وحكى لي عن كل شيئ فدرت في الجبل وفتشت عنك في كل مكان وكنت متأكدا أني سأجدك فقد أخبرتني عرافة عجوز بذلك هيا قصي علي ماذا حدث لك وأين كنت مختفية طوال هذه المدة إبتلعت حنان ريقها بصعوبة وقالت له أنا مخطوبة وسأتزوج قريبا والآن دعني وشأني !!! فاصفر لون شعبان وسألها هل هذا قرارك ترددت قليلا ثم أجابت نعم في تلك اللحظة رأت محمد قادما من بعيد وفي يده قرطاس الفطائر فقالت لشعبان عن إذنك سأذهب الآن !!!
باقي القصة قيد الكتابة .. ارجعوا تاني للكومنتات هتلاقوا الجزء الاخير بكره