الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية رحمة كاملة

انت في الصفحة 1 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

رحيم پغضب انا اتجوزتها وهى عندها 12 سنه وبعد سنه طلقتها ارجع بعد تسع سنين تقلي لسه مراتى ازى
الاب زي ما سمعت البت كانت هتتجوز المأزون قالها مينفعش انتى متجوزه 
حرك ايده على شعره الكثيف
والمفروض اعمل اي دلوقتي يا بوى
الاب هتعيش معاك اربع شهور وبعدها تطلقها وهى هتتجوز عاد
رحيم هى فين دلوقتي 
الاب فوق في شقتك 

طلع بضيق فتح الباب ودخل اول ما هو دخل هى قامت فاطه من على السرير لقي بنت جميله ورقية لابس جلبيه وحجاب
هى كانت حلوه وهى صغيره ودلوقتى احله بصت لتحت بخجل من نظراته
حمدالله على السلامة 
قلع الجلبيه بتاعته 
حضريلي الحمام
البت بسرعه جاهز 
قلعه التيشرت كمان ورمه على الارض وهى كانت بتبص على عضلات جسمه باعجاب بس هزلة وشها بسرعه لما بصلها
دخل ياخد حمام وهى لمت الهدوم الى على الارض وجبتله هدوم جديده 
شويه وطلع بينشف شعره وهى ادته التيشرت
خده منها وقف يسرح شعره قدام المرايه 
ومين بقا الى كنتى هتتجوزيه ده
البنت واحد قريب ابوى... هز راسه وسكت خلص سريح وقعد جنبها على السرير وهى نزلة وشها
رحيم بضيق فكى الطرحه دى هتفضلي بيها كدا 
البنت رفعت وشها وبصتله
البنت پخوف ر.. رحيم انا مينفعش اتجوز غيرك علشان الى حصل بينا قبل ما تسافر... يتبع
رحيم واي الى حصل بينا قبل ما أسافر 
رحمه نزلة وشها لتحت ودموعها نزلة 
ا... انت دخلت بيا
حرك ايده على رقبته بضيق
خلاص متعيطيش انا فاكر الى حصل بس انتى كنتى مراتى في وقتها 
رحمه بشهقات محدش كان يعرف انى مراتك وبعدين جواز كان يعني كان قدام الناس بس
رحيم نامى دلوقتي انا هلاقي حل
رحمه قامت من مكانها علشان تنام على النحيه التانيه 
رحيم بستغراب هتنامى كدا 
رحمه عضت على شفيفها بخجل ايوه في حاجه 
رحيم بضيق اقلعى الطرحه دى والجلبيه 
فعلا بدات تقلع والى صدمه انها قلعت قدامه فضلت بقمص كانت لابسه تحت الجلبيه 
رحيم فضل متنح فيها شويه في شعرها جسمها الى رغم انه مليان شويه بس عجبه 
ونامت جنبه من النحيه التانيه رحيم مكنش قادر يانم كل ما جسمه ېلمس جسمها قام بضيق ودخل البلكون ۏلع سچاره وفتكر سبب جوازه منها علشان مشكله مع عيله تانى كان عنده وقتها 23 سنه وزى مقدرش يمنع نفسه من عيله مجرد انه عجبته وعملها انها مراته بجد ودخل بيها رما السچاره ودخل جوها لقيها نايمه والغطاء انزاح من على جسمها فضل يبصلها برغبه و
في مكان تانى 
دخل مراد اخو رحيم اوضتها ملقيش فيها عرف انها في الحمام بدا يقلع هدومه 
اما في الحمام قاعده في البنيوا ومسترخيه اتنفضة اول ما حست حد دخل وحضنها من ورا
مراد هشش مسمعش صوتك... يتبع
واقف قدام المرايه بيلبس الجلبيه 
جات عليه وهى شايله صنيه 
ورد هتمشي برضو 
اتنهد و رفع وشها وبصلها
انتى كل مره تبصيلي البصه دى بلاقي نفسى جنبك على السرير 
ورد بدموع ما انت مش بتيجى غير مرتين في السبوع 
زيدان نظرتها ليه جننته ومره وحده قرب منها بنعف وباسها والصنيه الى في أيدها وقعت 
زيدان وهو بيقلعها هدومها
اخر مره 
ورد وهى بتاخد نفسها بالعافيه 
حاضر والله
عند مراد بص للى بتحاول تشد الغط على نفسها وقام لبس هدومه الى على الارض ونزل لقي والده قاعد قعد جنبه ورجع راسه لورا
جابر والده كنت معاها 
مراد ايوه
جابر خد بالك تحمل يا مراد دى تبقا فضيحه
مراد متخفش بتاخد البرشام...السكوت عم المكان شويه 
مراد امال زيدان فين
جابر عند سته 
مراد بسخريه ولا عند بنت خاله بيقضي معاه ليله... ضحك بسخريه وكمل... ولا واحد فين متجوز جيزه زي الناس واحد متجوز وحدها ومش متجوزها وانا متجوز بنت عمى ومش عارف ابقا معاها الكبير العاقل متجوز بنت خاله في السر بيروح يومين في السبوع علشان ياخد حاجه حقه 
جابر اتنهد هنعمل اي طيب 
مراد وقف انا هروح اشوف مراتى
تانى يوم 
ياسمين قامت بخضه لما حست بحد جنبها 
مراد بنوم في اى 
ياسمين ا.. انت جيت امتى 
مراد وقف وتجه وقعد على الكنبه ۏلع سچاره
اجى براحتى... قومى حضرليا الحمام
ياسمين بحزن حاضر
عند ورد صحيت على عضات في رقبتها 
زيدان بعد عنها وبصلها
شكلك تبعتى بجد منى امبارح مش عويدك تصحى متاخر كدا 
ورد ابتسمت بخجل وحاولة تمسك ايد زيدان الى بتتحرك على جسمها

انت في الصفحة 1 من 6 صفحات