حكاية #الأميرة_ذهبيّة_الشعر
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
رأته أشفقت على نفسها فلقد كان كبير البطن يبدو عليه الجشع واللؤم ولما ذهبت إلى غرفتها أغلقت على نفسها وامتنعت عن الطعام والشرابأما السلطان فطلب من جوهر أن يأتيه ببرتقالة من حديقة القصرثم فأومأ لأحد الحرس الذي مشى وراءه وما كاد الخادم يقترب من الأشجار المليئة بالثمار حتى طعنه الحارس في ظهره وسقط مېتا فسمعت حورية الصړخة ولما أطلت رأت حبيبها ممددا على الأرض والسلطان واقف قربه وهو يسب فيه ويلعنثم أمر بأن يحمل بعيدا ويدفن .
...
إنتهت