رواية خدعة الحب بقلم ياسمين سالم حصري لموقع ايام فقط
باب السياره ونزلت بسرعه و كمان سليم فتح الباب ونزل خلفها و مسكها من أيدها و قال پغضب كان بيحضنك ليه انطقيييي مرام عيتط وقالت سيب ايدي بتوجعني سليم پغضب اعمي عيونه بقووووولك كان بيحضنك ليه مرام صړخت فيه انت بأي حق بتسألني هااا بأي حق انت مالكش عندي اي حقوق انت نسيت كلامك ليا الصبح و الإهانات الي وجهتهالي نسيييت انك استقليت بأهلي وقررت منه وضړبته في صدره بكف يدها الصغيره انت الوحيد الي مكنتش متوقعه منك كدا فاااهم ماكنتش متوقعه انك بتساعدني شفقه بس خلاص الشفقه ماعودش عيزاها بقيت اكرهك بكرهك يا سليم و بكره نفسي عشان حبيت انسان زيك و تركته و جريت و كانت بتمسح دموعها الي بتنزل بغزاره سليم مش أيده في شعره پغضب و قال مين الي كان معاها دا و كاه اااااااه هتجننن ازاي و ركب العربيه مره تانيه و كان سائق پجنون و مش بيفكر غير في مين الي كانت حاضناها دا و كان بيتقطع من جواه لمجرد أنه حد غيره لمسها و كل شويه يخبط الدركسون بعصبيه وصل الشركه في وقت سريع بسبب قياده السريعه دخل الشركه بكل شموخ و غرور و منهم من يتهامس علي جاذبيه و منهم من يتهامس علي أناقته و غروره طلع الدور الرابع بسرعه و هو مش طايق نفسه بسبب مرام دخل علي السكرتيره و التي تدعي سالي سالي بهيام سليم مالك وقربت منه بدلع و كانت بتمسح علي وشه بمياعه زقها سليم پغضب ابعدي انتي مجنونه و اسمي سليم بيه فاهمه و دخل المكتب ورزع الباب وراه سالي ماله دا انهارده شكله متعصب سليم فضل يفكر مين ويقرب ايه لمرام ويا ترا في بينهم حاجه و بعدها قال بغرور اكيد لأ لسا كانت بتعترفلي الصبح أنها بتحبني و انا الي رفض حبها اكيد مش هتحب حد غير و بعدها كسر الحاجات الي قدامه وقال پغضب اماااال مين دا الي كان بيحضنها ورجع شعره بعصبيه أما عند مرام فا كانت هديت و قالت إنها لازم ټنتقم لكارمتها الي داس عليها سليم و دخلت تغير و كانت محتاره تلبس ايه و كانت بتتفرج علي اللبس و حطت أيدها علي فستان و افتكرت فلااااااش كانت مرام لابسه فستان يصل لقبل الركبه و كان بحماله رفيعه و مبين جمال ساقيها و بياض بشرتها بالون السماوي الذي يشبه عيونها و لمت شعرها في كعكه فوضيهمما أظهر جمال عنقها ووضعت بعض المكياج واحمر شفايف غامق و كانت رايح الجامعه و راحت عند سليم زي ما اتعودت و قربت منه و هو نايم و سرحت في جماله و قربت منه وباسته علي خده و بعدها فاقت علي نفسها و بدأت تصحيه و قالت بتزمر قووووم بقي يا سليم سليم قام و تتفاجأ بيها و مس عيونه كأنه بيتاكد أنه دي فعلا مرام مرام انت وساعدني انك اول يوم هتوديني الجامعه بنفسك مش كدا يالا بقي عشان هتأخر و دا اول يوم ماينفعش سليم انتفض من علي السرير و نظر إليها پصدمه لأنه كان اول مره تلبس كدا و كمان توضع مكياج بلع ريقه بصعوبه و قال پصدمه ايه اللبس دا مرام بفرحه ما الطفله و بدأت تدور بالفستان و قالت حلو يا سليم الفستان الجديد سليم مسكها فجأه من أيدها جامد و