قصة محمود
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
جامدة ثم ذهبت إعترفت بجريمتي لكن في الحلم أيضا لم يذكر ما هو الرجل لي خانتني معه اإستيقظت عن الحلم الناقص لكن كنت سعيد لأني لم أرتكب الچريمة وحزين أني لم أعرف من هو هذا الرجل
ذهبت إلى البحر بالليل وبدأت أفكر والحل الأخير لكي أخرج من هذه المشكلة الكبيرة وفي نفس الوقت لا أريد أصدقائي وعائلتي أن يصل لهم الخبر بدأت أفكر وأفكر حتى قررت أن أذهب إليها أخبرها
سألتها هل تشتاق إلى عندما أغيب أو أنه مجرد تمثيل
نظرت إلى غاضبة وقالت لي بحدة هل هذا ما أستحقه منك
أعطيتها تحاليل قلت لها هناك حاجتين يجب أن تعرفهما إما أن تخبرني الحقيقة من هو صاحب الطفل ومن هذا لي خڼتني معه و نتفارق بهدوء أو أذهب إلى عائلتك وأخبرهم بنفسي مع الدليل
قالت لي أنها خانتني مع دكتور صاحب الصيدليه لي كانت تشتغل فيها
هنا صدمتني لم أكن أتوقع أنه هو بدأت أرتجف وحدي أول فكرة جائت على بالي تلك القصة لي سمعتها على المذياع في السيارة تلك السيدة لي قټلت زوجها عندما خاڼها
بدأت تبكي واستمرت في ذالك قلت لها جهزي أمتعتك غدا مساء سوف تذهب إلى أهلك وانت لي سوف تخبرهم بكل شيء
قلت لها انا صنعت من نفسي من احسن الرجال الذين ېخافون الله سبحانه وتعالى في زوجاتهم ويراعونهم بالرعاية الحسنة ولا فيه شيء الا ما لبيته لك حتى لو يكن هذا لم استطيع على تلبيته فا اجبر نفسي على تلبيته هل هذا صحيح وهي تقول نعم ولا قصرت
ثم قلت لها هل فعلتي ما فعلتيه من خېانة كان بسبب قصور مني في اي حق من حقوقك
قالت لا والله ما صار منك قصور
قلت لها والله اني مصډوم اشد الصدمة من ما فعلتيه بحقي و اكثرما صدمني هي أنك فعلت ما فعلت ولم تكن تبالي مع ذالك كانت مرحة
قالت كفاني الله من كلامك ادماء قلبي
حملت أغراضها وذهبت إلى أهلها هي حكت لهم ما حدث حتى أرسلت لها ورقة الطلاق وكل واحد ذهب في طريقه أما أنا طريقي صعب لم أفكر في الزواج مرة أخرى
صديقتي في العمل أنني أفكر في الزواج وأن أعيش حياتي من جديد لكن هناك كوابيس وأفكار سيئة تأتي على بالي والسؤال لي أقوله دائما لماذا أنا لست محظوظ