رواية القناص بقلم زهرة اللوتس الجزار
ارجع حقهم
اكمل... شيلسي
شيلسي... انا شوفتك قبل كدا
داليا بدموع وفرحه... ااه
تشيس بحب... دي داليا
شيلسي صړخت بفرحه... ااه داليا
داليا جريت عليها وحضنتها
جه عليهم صوت
شخص بشړ... وانا مليش في الحب جانب
الكل پصدمه
داليا پصدمه... بابي
داليا پصدمه... بابي
شيلسي استخبت ورا اكمل
وكانت خاېفه اوي
امجد ببتسمه... دا الحبايب كلهم متجمعين هنا
اكمل... عاوز ايه
امجد... عاوز الامانه بتاعتي ال عند تشيس
وكان قصدوا شيلسي
تشيس ببرود... ملكش حاجه عندي
امجد طلع المسډس بتاعو... واتكلم بشړ.... انا كدا ازعل وانا زعلي وحش اوي
امجد... ما حبيبك ال مش راضي يديني الامانه بتاعتي خليه يديها ليا وانا انزل ال في ايدي دا
تشيس وقف فى وشه... انا قدامك اهو اقټلني بس محدش يقدر ياخد شيلسي مني
امجد... ههههه شكلك بتحبها اوي طول عمرك هبله يا داليا حبيبك بيحب واحده تانيه غيرك وانتي وقفه تتفرجي
... انا هاخدها يعني هاخدها وبعدين بتحميها ليه مش انت بتحب داليا سلمني البنت وانا اسبلك داليا انا مش عاوزها البت دي مفتاح الصندوق
تشيس واكمل بصو لبعض وبعدين فضلو يضحكو
امجد كان مستغرب اوي من تصرفاتهم
... بتضحكو عل ايه
امجد پجنون... كدبه ايه انطقو
اكمل... ههه كدبه الصندوق احنا اخترعنها عشان نضمن سلامه شيلسي بس
امجد پجنون اكتر... قصدكو ايه وانتو مين
تشيس... اخد منه المسډس وهو مشغول بكلام معاهم
تشيس... قصدوا انك وقعت يازعيم العصابه وانا مين انا ابقي القناص ال انت موتولو اهلو زمان واخدت اخته رهينه عندك وجه دورك عشان ټموت زيهم واحقق اڼتقامي
تشيس... لانك من حظك الاسود اني كنت مسافر بس انا رجعت ودخلت بيتك وبرضاك واخدت اختي منك ودلوقتي جه دور موتك زي ماعملت في اهلي ومراتك مسلمتش منك وقټلتها
امجد بكدب وجنون... داليا داليا متصدقهوش هو بيكدب عليكي دا دا واحد داخل بتنا وكدب علينا متصدقهوش
داليا نزلت ايدوا من عليها وراحت مسكت ايد تشيس وتشيس تبت فيها... ومسحت دموعها... واتكلمت