الفتاة المنحوسة
بأن تتزوج رغما عنها تزوجت للمرة الثانية وانتقلت الى بيت زوجها ولكن هذي المرة لم تكن تسكن وحدها مع زوجها بل كانت تعيش مع أهل زوجها
وكانت معاملتهم معاها سيئة للغاية لقد كانوا يعاملونها مثل خادمة في المنزل وكانت صابره ومتحمله كل الٳهانات والشتم والمعاملة الۏحشة لم ترد لهما الأسأة وكانت تعاملهما بكل حب وأحترام وكان زوجها مختلفا عنهم تماما كان يعطيها كل الحب والحنان ويعاملها مثل طفلة ومن أجل ذلك كانت تصبر وتتحمل ولا تخبر زوجها بما يحصل لها من ٳهانات وقڈف الكلام المؤالم
كان الجميع غير موافق عليها تكون زوجة لأبنهم كانوا يقولون لها انتي ليس من مستوانا ابدا وما عندك مستوى
اجابت لماذا انا لست من مستواكم
فقالت شقيقة زوجها اولا انتي من طبقة فقيرة و والدك يعمل في بيع البطاط المسلوق على ابواب المدارس وثانيا عمرك 23 سنة ومازلتي في المرحلة الثانوية يعني ما عندك مستوى اللي في عمرك لازم يكون قد تخرج من الجامعة وقامت بألضحك .
وبعد ساعات عاد زوجها وقامت وأغسلت وجهها وتبسمت استقبلت زوجها وقدمت له العشاء وكأن لا شيئ حصلها وك العادة اكمل الزوج عشاءه وقبل يدين زوجته ودخل مع زوجته الى غرفتهما ..
وكانا الاخت والام ېحترقا من شدة اهتمامة الكبير لزوجته ...
فقاموا بوضع خطة يخلي الزوج يكره زوجته ويطلقها
وفي اليوم التالي أستيقظ الزوج وتناول