رواية سر حمايا وزوجي الجزء الرابع بقلم الكاتب حسن الشرقاوي
والړعب
ماحسيتش بنفسي إلا وأنا بصرررخ باعلي صوووتي
كنت زي المجنووونه والخۏف اتملك من كل حته فيااا
بعد ما شوفت القصر في الوضع داااا
الحاله إلى دخلت فيها نستني إسم جووزي بقيت پصرخ وبس
وفجأة الدنيا أظلمت بشكل خلاني مش شايفه حااجه خالص كأني اتعميت
وفجأة........
سمعت صوووت خبط جااامد جاي من الدور إلى تحت لكني مش شايفه حاجه من الظلام إلي ملا القصر
وبعد فترة من صړاخي إلي كان بدون جدوي
رجعت تاني للطرقه بعد ما النور أضاء فيها وجريت علشان أدخل الغرفه من تاني لكن مالقتش أي غرف الطرقه كانت خاليه أن تماما من الغرف وقفت مذهووووله واتسعت حدقات عينيا مابقتش عارفه أعمل اييييه أو أخد أي قرار
وقفت ابص هنا و هناك وكانت لسه الأصوات شغاله وبتزيد حدتها مع الوقت
وفجأة
بقلم الكاتب حسن الشرقاوي
يتبع... انتظروا الجزء القادم للمزيد من الإثارة والتشويق
القصه هاتعجبكم تابعوووها والاستمرارية فيها متوقف على تفاعلكم إلي بيحفزني على الكتابه
أنا ماشي بشكل كويس اهو وبكتب كل يومدخلت الغرفه مع يامن غرفة النوم وبدأ يتكلم معايا لأول مره من أول الليلة طول الطريق كان ساكت مابيتكلمش
بدأ يتكلم الأمر إلى أصابني بالخجل إلا إني بعد فترة من كلامه بدأ يقل الخجل إلي جوايا وأخد عليه
بصيت لقيت يامن مش موجود على السرير اتسعت عنيا لما
دورت عليه في كل مكان في الغرفه ومالقتوش
قعدت على السرير بعد ماتعبت وقلت يمكن يكون نزل بس كنت هاتجنن
....نزل إزاي دا أنا لسسسه شايفاه على السرير!!!!!
وكمااان الباب ما اتفتحش خااالص يبقا إزاي نزل!!!!!!
فضلت لدقايق أكلم في نفسي وبقيت مشتته بشكل كبير
بقلم الكاتب حسن الشرقاوي
لحد ماوصلت لمرحله...بقيت أقوله...ارجوووووك لو بتهزر معايا أخرج بقااااااا
افتحه وأخرج لكن كنت مكسووفه إني أطلع خارج الغرفه
هاقوول ايييه لو حد شافني....هاقول إني بدور عليه!!
وأخدت قرار إني خلاص هاقعد في الغرفه واستناه وخلاص
ونمت على السرير
وكنت لسه بفكر وبكلم في نفسي لسه
عدي مده كبيره من الزمن ولسه مجاش وكنت مش عارفه أنام كنت كل ما أقرر إني أنام الخۏف الشديد يمنعني وكمان الفضول إني عاوزه أعرف هو سابني وراح فييين
حاجه خلت قلبي تزيد ضرباته والخۏف يتملك مني
لما سمعت صوت جاي من ناحية الباب
بصيت لقيت الاوكرة بتتحرك كأن حد في الخارج بيحاول يفتح الباب
بعد الخۏف الشديد قلت يمكن يااامن جوزي وطمنت نفسي
لكن ابتدا الخۏف يزيد أكتر لما الباب ما اتفتحش وظل الحال زي ماهو الاوكرة بتتحرك ومافيش حد بيدخل
قمت ونزلت من على السرير وقربت من