رواية امراءه تحت طاولة التحريم
اعمل لهم حاجة يشربوها واتعمدت اني اتاخر شويه منها اديهم فرصة للكلام ومنها الربكة تروح مني المهم عملتلهم قهوه تركي ودخلت فجأة كالعادة ايدى سابت ومحستش بنفسي غير والقهوة بتقع وعينى مركزة على اللى شوفته..
بعد شوية خرجت اعمل لهم حاجة يشربوها واتعمدت اني اتاخر شويه منها اديهم فرصة للكلام ومنها الربكة تروح مني المهم عملتلهم قهوه تركي ودخلت فجأة كالعادة ايدى سابت ومحستش بنفسي غير والقهوة بتقع وعينى مركزة على اللى شوفته....
خرجت وسبتهم كريم جه ورايا وبدأ يهدينى ويعتذرلى ومسك ايدي وپاس ها وبا س راسي وحض نى اع تذارا للى عمله الحقيقة مكنتش مركزة فى اعتذاره اد مكنت مركزة ان لم سته ليا مش طبيعية حسيت ان غرضه بعيد عن الاعتذار لكن تمالكت نفسي وعديت الموضوع خاصة ان دى كانت اول مرة يحض نى ويبو سنى كأم خطيبته.
وراجع معرفش ليه لقيت نفسي تلقائيا بلبس شيك جدا وبحط ميكب ودماغى كلها انه يشوفنى جميلة والغريبة كمان انى كنت بتمنى يبو سنى ويحض نى لانه فعلا واحشنى بعد لحظات فوقت لعقلي وقولت لنفسي لايمكن اعمل كده قلعت ولبست لبس عادى ومسحت الميكب.
عندنا ودخلت اغير هدومى وهو كان معدى من قدام الاوضة بتاعتى رايح للحمام وشافنى وانا بغير ولمحته من مراية التسريحة وهو واقف بيبص على جسمي جامد عملت نفسي مش شايفاه وفضلت اتجمل قدامه وبدأت اتحرك ببطء علشان يحس انى هتلفت ويمشي وفعلا مشي ودخل الحمام واتعمدت انى استناه واخرج من الاوضة وقت مايخرج فى الحمام علشان اخ بط فيه.
مكملش دقايق وهو خارج كنت خب طت فيه جامد بس مااتحركتش
من قدامه بسرعة فضل باصص فى